حضر الأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ محافظة جدة مساء أمس (الأربعاء) حفل زفاف 1200 شاب وفتاة ضمن مهرجان الزواج الجماعي الخامس عشر، الذي نظّمته الجمعية الخيرية للزواج والتوجيه الأسري بجدة، برعاية الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة الرئيس الفخري للجمعية بمركز جدة للمنتديات والفعاليات.
بدأت مراسم الزفاف مع وصول الأمير مشعل بن ماجد بزفة راعي الحفل قدّمتها فرق شعبية، إلى جانب مجسّات ترحيبيّة، ثم تلا الشيخ عبد الولي الأركاني آيات من القرآن الكريم. بعد ذلك ألقى فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن العثيم رئيس مجلس إدارة الجمعية قاضي محكمة الاستئناف بمنطقة مكة المكرمة كلمة رحّب فيها بتشريف الأمير مشعل بن وأصحاب الفضيلة والمعالي والسعادة لهذا الحفل الكريم.
وأعرب العثيم عن سعادته في هذه الليلة المباركة، وفي هذا العرس الكبير بتزويج (1200) شاب وفتاة، وأن محافظة جدة تتزيّن بهذا الحدث وتطلّ بأبهى حللها وبكامل زينتها لترسم البسمة والسعادة على محيّا وشفاه كوكبة من عرسانها في ليلة العمر وليلة السعادة والهناء، لتكوين أُسَر مستقرّة صالحة تنعم بالراحة والرخاء والأمن والأمان.
وكذلك استعرض العثيم مسيرة الزواج الجماعي قبل أربعة عشر عاماً، حيث ولدت فكرة الزواج الجماعي وحملت الجمعية لواءها، ثم شرعت الأيادي المخلصة من أبناء هذا الوطن، حكّاماً ومسؤولين، تتسابق في تطويرها وتوليها رعايتها عاماً بعد عام حتى غدت مثالاً يحتذى.
بعد ذلك تمّ السحب على 6 سيارات للعرسان، إلى جانب تكريم الرعاة المشاركين، وأخذت مجموعة صور للأمير مشعل بن ماجد مع العرسان.
ثم شاهد الحضور أوبريت بعنوان "العروس" تلاه زفة العرسان المشاركين في حفل الزواج الجماعي، ثم قدّم الشاعر نايف بن عرويل لوحة شعرية بعنوان "فرحة جدة"، ثم ألقى الشيخ صالح بن علي التركي كلمة الداعمين استعرض فيها جملة من التوصيات لتكوين أسر سعيدة، مشيراً إلى أن الزواج مسؤولية يجب أن يدركها الزوجان، تتطلب مجهوداً وتضحيات من الطرفين.
بدأت مراسم الزفاف مع وصول الأمير مشعل بن ماجد بزفة راعي الحفل قدّمتها فرق شعبية، إلى جانب مجسّات ترحيبيّة، ثم تلا الشيخ عبد الولي الأركاني آيات من القرآن الكريم. بعد ذلك ألقى فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن العثيم رئيس مجلس إدارة الجمعية قاضي محكمة الاستئناف بمنطقة مكة المكرمة كلمة رحّب فيها بتشريف الأمير مشعل بن وأصحاب الفضيلة والمعالي والسعادة لهذا الحفل الكريم.
وأعرب العثيم عن سعادته في هذه الليلة المباركة، وفي هذا العرس الكبير بتزويج (1200) شاب وفتاة، وأن محافظة جدة تتزيّن بهذا الحدث وتطلّ بأبهى حللها وبكامل زينتها لترسم البسمة والسعادة على محيّا وشفاه كوكبة من عرسانها في ليلة العمر وليلة السعادة والهناء، لتكوين أُسَر مستقرّة صالحة تنعم بالراحة والرخاء والأمن والأمان.
وكذلك استعرض العثيم مسيرة الزواج الجماعي قبل أربعة عشر عاماً، حيث ولدت فكرة الزواج الجماعي وحملت الجمعية لواءها، ثم شرعت الأيادي المخلصة من أبناء هذا الوطن، حكّاماً ومسؤولين، تتسابق في تطويرها وتوليها رعايتها عاماً بعد عام حتى غدت مثالاً يحتذى.
بعد ذلك تمّ السحب على 6 سيارات للعرسان، إلى جانب تكريم الرعاة المشاركين، وأخذت مجموعة صور للأمير مشعل بن ماجد مع العرسان.
ثم شاهد الحضور أوبريت بعنوان "العروس" تلاه زفة العرسان المشاركين في حفل الزواج الجماعي، ثم قدّم الشاعر نايف بن عرويل لوحة شعرية بعنوان "فرحة جدة"، ثم ألقى الشيخ صالح بن علي التركي كلمة الداعمين استعرض فيها جملة من التوصيات لتكوين أسر سعيدة، مشيراً إلى أن الزواج مسؤولية يجب أن يدركها الزوجان، تتطلب مجهوداً وتضحيات من الطرفين.