تسبّب إغلاق شبكة " "Pondr" الإجتماعية التركية لمالكها عزير أكغول بخسارة الممثل التركي خالد أرغنش مليون دولار.
وكان خالد قد استثمر في الشركة مع مالكها الذي هو إبن شقيقته الكبرى، كما شارك بصوره وبحضوره في الحملة الترويجية لها داخل تركيا عام 2014، متأملاً بدعم مشروع شبابي واعد في المستقبل، وأكد خالد أنذاك أنّه دخل في مشروع فكري لدعم الشباب في السوشال ميديا ولا يهدف منه إلى ربح المال.
والميزة الأكثر أهمية في هذه الشبكة التي تشبه "انستقرام"، هي إمكانية وضع صورتين جنباً إلى جنب وجذب المستخدمين بصورهم وأفكارهم وتعليقاتهم، ومشاركاتهم الأشبه بالإستبيان، لكنه لم ينجح بالإستحواذ على اهتمام الناس على غرار "الفيس بوك" و"تويتر" و"أنستقرام" فضعف إعلامياً وتجارياً حتى أقدمت المتاجر الإلكترونية على إزالته نهائياً.
ورفض مالك الشبكة الإجتماعية بوندر عزيز أكغول الإجابة على أي أسئلة مكتفياً بالصمت تجاه ما نشر.
وهذه التجربة أثبتت لخالد آرغنش ولغيره من مشاهير تركيا أن العقارات لغاية اليوم هي أفضل استثمار لهم وليست منصات السوشال ميديا التي لا يحالف الحظ الكثير منها.
هذه إفادة مراد باش أوغلو في قضية علاقته المحرّمة مع ابنة أخيه
جمهور كيفانش تاتليتوغ غاضب من اختياره هذه الممثلة لفيلمه الجديد
أوزجان دنيز يستعد لاستقبال مولوده الأوّل ويختار له هذا الإسم
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي