أعلنت الجائزة الوطنية للإعلاميين الأولى من نوعها على مستوى السعودية لتكريم وتحفيز العاملين في قطاع الإعلام بوسائله المختلفة أنّ المخرج السعودي فطيس بقنة سيكون مخرجًا رسميًّا لحفل تكريم الفائزين الذي سيشهد حضور أكثر من 600 إعلامي وكاتب ومفكر، والمقرر إقامته يوم الخميس 16 من الشهر الجاري بفندق بارك حياة في محافظة جدة.
وأكد المدير العام للجائزة رئيس اللجنة المنظمة وصاحب هذه المبادرة الأولى فهد بن علي السمحان لـ"العربية نت" أنّ هذه الجائزة ولدت من رحم الحاجة لتكريم المبدعين في المجال الإعلامي، ويشهد هذا المجال في السعودية تحولات كبيرة تستدعي خلق بيئة جاذبة للإبداع وهذا ما نسعى لتحقيقه في هذه الجائزة، وحرصنا منذ البداية على أن تقوم هذه الجائزة على أسس إدارية ومهنية تضمن تجردها وحياديتها، وتدار وفق لوائح وأنظمة إدارية منضبطة، ووفق آلية عمل إجرائية واضحة، وبمنتهى الشفافية.
ومن جانبه أكد رئيس لجنة التحكيم بالجائزة محمد بن معروف الشيباني أنه لا يوجد خاسر في الجائزة، فهي من نصيب أي إعلامي والأعمال المرشحة ما هي إلا خلاصة تجارب ومجهودات مهنية تقيدت برؤية الجائزة التي تنبثق من الريادة والإبداع في صناعة الإعلام بمجالاته المتعددة المرئية والمسموعة والإلكترونية، والالتزام بمعايير الجودة الإعلامية المحلية والمقاييس العالية لنشر الخبر الصادق وبث الرسالة الإعلامية الهادفة لخدمة الوطن والمواطن.
الجدير بالذكر أنّ الجائزة أخضعت أكثر من 800 عمل للتحكيم في مختلف وسائل الإعلام من خلال نخبة من المتخصصين في الحقل الإعلامي.
وأكد المدير العام للجائزة رئيس اللجنة المنظمة وصاحب هذه المبادرة الأولى فهد بن علي السمحان لـ"العربية نت" أنّ هذه الجائزة ولدت من رحم الحاجة لتكريم المبدعين في المجال الإعلامي، ويشهد هذا المجال في السعودية تحولات كبيرة تستدعي خلق بيئة جاذبة للإبداع وهذا ما نسعى لتحقيقه في هذه الجائزة، وحرصنا منذ البداية على أن تقوم هذه الجائزة على أسس إدارية ومهنية تضمن تجردها وحياديتها، وتدار وفق لوائح وأنظمة إدارية منضبطة، ووفق آلية عمل إجرائية واضحة، وبمنتهى الشفافية.
ومن جانبه أكد رئيس لجنة التحكيم بالجائزة محمد بن معروف الشيباني أنه لا يوجد خاسر في الجائزة، فهي من نصيب أي إعلامي والأعمال المرشحة ما هي إلا خلاصة تجارب ومجهودات مهنية تقيدت برؤية الجائزة التي تنبثق من الريادة والإبداع في صناعة الإعلام بمجالاته المتعددة المرئية والمسموعة والإلكترونية، والالتزام بمعايير الجودة الإعلامية المحلية والمقاييس العالية لنشر الخبر الصادق وبث الرسالة الإعلامية الهادفة لخدمة الوطن والمواطن.
الجدير بالذكر أنّ الجائزة أخضعت أكثر من 800 عمل للتحكيم في مختلف وسائل الإعلام من خلال نخبة من المتخصصين في الحقل الإعلامي.