أقام النادي الأدبي الثاقي بمنطقة الباحة أمسية هي الأولى من نوعها على مستوى الأندية الأدبية في المملكة بعنوان «الأسطورة في منطقة الباحة»
أحياها الباحث إبراهيم الزهراني، في حضور كبير من الأكاديميين المثقفين والأدباء والإعلاميين، وقد استهل الأمسية بالتعريف بالجزء التهامي من حيث الأمكنة التاريخية وأشهر الجبال التي ذكرت في الشعر العربي منذ العصر الجاهلي والمرتفعات والنجود التهامية والمدن الساحلية.
ثم استعرض الأسطورة منذ إنسان الكهوف وما قبل التاريخ ومحاولات تفسيره للظواهر الطبيعية وعرف الأسطورة والفرق بينها وبين الحكاية الشعبية والخرافة، ثم استعرض المسيرة الفلسفية منذ ملحمة جلجامش وعشتار وأنكيدو في أوراك بالعراق كأقدم أسطورة مدونة منذ ٤ آلاف سنة وأحداثها التاريخية وتطرق إلى ما ذهب إليه الفلاسفة منذ هرقليطس وسقراط وأرسطو وتلميذه أفلاطون، ثم فلاسفة عصر التنوير كفريزر وغيره إلى داروين وفرويد وعلماء اللسانيات مثل دي سوسيرودريدا وعلاقة اللغة والمفردات بالأسطورة كأنموذج للأشياء.
وكيف اتفق على تسميتها بشكل إجماع واستعمال وتداول حتى مرحلة الثبات، واستعرض بعد ذلك أسطورة العصا السحرية التي فجرت العين بقرية ذي عين الأثرية والجوانب الميتافيزيقية في أسطورة حفيد الجن، وقد مثل لكل نوع من أنواع الأساطير الطقوسية والتعليلية والرمزية والتكوينية بمثال من الأساطير المتداولة في منطقة الباحة.. وقد تخلل هذه الأمسية العديد من المداخلات التي زادتها ثراء وجمالاً.
أحياها الباحث إبراهيم الزهراني، في حضور كبير من الأكاديميين المثقفين والأدباء والإعلاميين، وقد استهل الأمسية بالتعريف بالجزء التهامي من حيث الأمكنة التاريخية وأشهر الجبال التي ذكرت في الشعر العربي منذ العصر الجاهلي والمرتفعات والنجود التهامية والمدن الساحلية.
ثم استعرض الأسطورة منذ إنسان الكهوف وما قبل التاريخ ومحاولات تفسيره للظواهر الطبيعية وعرف الأسطورة والفرق بينها وبين الحكاية الشعبية والخرافة، ثم استعرض المسيرة الفلسفية منذ ملحمة جلجامش وعشتار وأنكيدو في أوراك بالعراق كأقدم أسطورة مدونة منذ ٤ آلاف سنة وأحداثها التاريخية وتطرق إلى ما ذهب إليه الفلاسفة منذ هرقليطس وسقراط وأرسطو وتلميذه أفلاطون، ثم فلاسفة عصر التنوير كفريزر وغيره إلى داروين وفرويد وعلماء اللسانيات مثل دي سوسيرودريدا وعلاقة اللغة والمفردات بالأسطورة كأنموذج للأشياء.
وكيف اتفق على تسميتها بشكل إجماع واستعمال وتداول حتى مرحلة الثبات، واستعرض بعد ذلك أسطورة العصا السحرية التي فجرت العين بقرية ذي عين الأثرية والجوانب الميتافيزيقية في أسطورة حفيد الجن، وقد مثل لكل نوع من أنواع الأساطير الطقوسية والتعليلية والرمزية والتكوينية بمثال من الأساطير المتداولة في منطقة الباحة.. وقد تخلل هذه الأمسية العديد من المداخلات التي زادتها ثراء وجمالاً.