دخلت الفتاة الأوكرانية"فاريا أكولوفا" في موسوعة "غينيس" كأقوى فتاة بالعالم، لحملها أضعاف وزن جسمها.
ولدت "فاريا" عام 1992 بمدينة التعدين "كريفوي روج"، وقد نجحت في إظهار قوتها الجسمانية من سن عام واحد فقط، حيث استطاعت الوقوف على يديها، وفي سن عام ونصف العام استطاعت التشقلب، وفي عامها الثالث بدأت في أداء الحركات الأكروباتية مع والديها، وفي الرابع كانت تقوم برفع أوزان ضخمة بمفردها.
وقد استطاعت الفتاة في سن السادسة من حمل والدها الضخم على ظهرها أثناء حملها ثقلين بيديها، وفي سن الـ 12 أصبحت تحمل والديها فوق ظهرها مع 3 أثقال في الوقت نفسه.
واستطاعت "فاريا" تسجيل أول رقم قياسي لها في موسوعة "غينيس" عام 2000 بعدما استطاعت حمل 100 كلغ رغم أن وزنها لم يتعدى 40 كلغ، وفي 2006 تمكنت من حمل 300 كلغ وهو أكبر 4 مرات من وزن جسمها.
ورغم اعتقاد البعض أن أنثى بتلك القوة لا بد أن تكون أشبه بالرجال، إلا أن "فاريا" حافظت على شكلها الأنثوي وتبدو كأي فتاة طبيعية في سن المراهقة، وقد أكدت أنها لا تأخذ أي نوع من المقويات أو مواد تكبير العضلات، مضيفة أن قوتها نتيجة العمل الشاق اليومي.
ولدت "فاريا" عام 1992 بمدينة التعدين "كريفوي روج"، وقد نجحت في إظهار قوتها الجسمانية من سن عام واحد فقط، حيث استطاعت الوقوف على يديها، وفي سن عام ونصف العام استطاعت التشقلب، وفي عامها الثالث بدأت في أداء الحركات الأكروباتية مع والديها، وفي الرابع كانت تقوم برفع أوزان ضخمة بمفردها.
وقد استطاعت الفتاة في سن السادسة من حمل والدها الضخم على ظهرها أثناء حملها ثقلين بيديها، وفي سن الـ 12 أصبحت تحمل والديها فوق ظهرها مع 3 أثقال في الوقت نفسه.
واستطاعت "فاريا" تسجيل أول رقم قياسي لها في موسوعة "غينيس" عام 2000 بعدما استطاعت حمل 100 كلغ رغم أن وزنها لم يتعدى 40 كلغ، وفي 2006 تمكنت من حمل 300 كلغ وهو أكبر 4 مرات من وزن جسمها.
ورغم اعتقاد البعض أن أنثى بتلك القوة لا بد أن تكون أشبه بالرجال، إلا أن "فاريا" حافظت على شكلها الأنثوي وتبدو كأي فتاة طبيعية في سن المراهقة، وقد أكدت أنها لا تأخذ أي نوع من المقويات أو مواد تكبير العضلات، مضيفة أن قوتها نتيجة العمل الشاق اليومي.
