عقدت أمس، في فندق البستان روتانا دبي حلقة نقاشية حول الصعوبات التي تواجه الخريجات المواطنات الباحثات عن عمل، حيث حددت الحلقة ستة «عوائق فعلية» تحول دون دخول المرأة إلى سوق العمل، وأداء دورها فيه، بوصفها شريكاً كامل الأهلية.
ووفقاً لمشاركين في الحلقة فإن الأسباب هي: تغيير القناعات والمفاهيم لدى أصحاب العمل حول عمل المرأة، والنمو السكانيّ السنويّ، الذي يضيّق هامش فرص التوظيف، والوضع الحالي لسوق العمل، الذي يشهد تراجعاً نسبياً مقارنة بسنوات ماضية، والعوائق الاجتماعية والثقافية التي تحدّ كثيراً من تطلعات المرأة، وضعف حوافز المواطنين العاملين في القطاع الخاص، إضافة إلى عدم قناعة المواطنين في العمل لدى القطاع الخاص.
وأوصى المشاركون في الحلقة بتنفيذ شراكة بين القطاعين الحكومي والخاصّ بهدف توفير الموارد اللازمة لدعم خطط التوطين، خصوصاً توظيف المواطنات، لافتين إلى أن المسؤولية تقع على عاتق الحكومة والمواطن معاً «فكما أن المسؤولين في الدولة يسعون جاهدين لتأمين فرص العمل للمواطن، يتعين على المواطن أيضا أداء المطلوب منه في العمل، وإبداء الشعور بالمسؤولية، والحرص على النجاح».
ووفقاً لمشاركين في الحلقة فإن الأسباب هي: تغيير القناعات والمفاهيم لدى أصحاب العمل حول عمل المرأة، والنمو السكانيّ السنويّ، الذي يضيّق هامش فرص التوظيف، والوضع الحالي لسوق العمل، الذي يشهد تراجعاً نسبياً مقارنة بسنوات ماضية، والعوائق الاجتماعية والثقافية التي تحدّ كثيراً من تطلعات المرأة، وضعف حوافز المواطنين العاملين في القطاع الخاص، إضافة إلى عدم قناعة المواطنين في العمل لدى القطاع الخاص.
وأوصى المشاركون في الحلقة بتنفيذ شراكة بين القطاعين الحكومي والخاصّ بهدف توفير الموارد اللازمة لدعم خطط التوطين، خصوصاً توظيف المواطنات، لافتين إلى أن المسؤولية تقع على عاتق الحكومة والمواطن معاً «فكما أن المسؤولين في الدولة يسعون جاهدين لتأمين فرص العمل للمواطن، يتعين على المواطن أيضا أداء المطلوب منه في العمل، وإبداء الشعور بالمسؤولية، والحرص على النجاح».