احتفلت الأكاديميَّة العربيَّة للعلوم والتكنولوجيا والنَّقل البحريّ بالإسكندريَّة برئاسة د. إسماعيل عبد الغفار بتخريج الدُّفعة الأولى لأول قسم لإدارة الإعلام في مصر.
وتم خلال الحفل تكريم مجموعة كبيرة من النُّجوم الذين سافروا للإسكندريَّة خصيصًا للمشاركة في الاحتفال، ولتكريمهم على أعمالهم الفنيَّة المميَّزة، وقدَّم الطُّلاب العديد من الاستعراضات، كما تم عرض أفلامًا تسجيليَّة في مشاريع تخرُّج أكَّدت على موهبة الطُّلاب وإبداعهم.
وكانت الفنَّانة إيمان سركسيان أول المكرمين، وقد تم تكريمها مبكرًا؛ نظرًا لسفرها السَّريع للقاهرة، ثم تم تكريم باقي نجوم الحفل، وهم: سامي العدل، والموسيقار سليم سحاب، ودرة، وفريال يوسف، ومحمود العسيلي، ومنى هلا، والمطربة شذى، والمؤلف وليد يوسف، والمخرج شريف مندور، والمخرج كريم العدل.
إضافةً إلى تكريم مجموعة من الإعلاميين، وهم: إنجي عبد الله، ومي حامد، وانتصار دردير رئيس تحرير أخبار النُّجوم، وأسامة منير، وأحمد العسيلي، وعدد من رؤساء القنوات، ومنهم: عمر زهران رئيس قناة "نايل سينما"، ووليد حسني رئيس قناة "التحرير"، والمخرج خالد شبانة رئيس قناة "المحور".
قام أحمد فريد المذيع بقناة "نايل سينما" والمعيد بالأكاديميَّة بتقديم الحفل، وفي نهاية الحفل دعا فريد كل الطُّلاب للصُّعود إلى المسرح، والاحتفال مع أساتذتهم بهذه المناسبة.
*كواليس
- أثناء تكريم الإعلاميّ أحمد العسيلي قُطعت الكهرباء عن المسرح، وتم استخدام المولدات لتفادي الموقف سريعًا.
- الفنَّانة فريال يوسف واجهت أزمة في عدم توفُّر سيَّارة لتعيدها إلى القاهرة، حيث كانت تريد العودة في نفس اليوم؛ لارتباطها بتصوير في اليوم التَّالي، مما دفع مقدِّم الحفل أحمد فريد لأن يقلّها بسيارته، ويعيدها إلى القاهرة.
- أقام الفنَّانين المكرمين في فندق فلسطين بالمنتزة، وبعد الحفل أقيم حفل عشاء مميَّز بأشهر مطاعم السَّمك بالمنتزة.
- مازح الفنَّان سامي العدل ابن أخيه المخرج كريم العدل، وقال له ما هذا الدِّرع الصَّغير الذي حصلت عليه، حيث كان هناك دروع صغيرة استلمها بعض الفنَّانين، ومنهم: شذى، والإعلاميَّة مي حامد، وبعض الصحافيين.
- انتقدت الصحافيَّة رباب إبراهيم الطُّلاب؛ بسبب هجومهم على الإعلام في كل الاستعراضات التي قدَّموها.
- على الرُّغم مما يردده البعض عن وجود خلافات بين درة وفريال يوسف، إلا أنَّ أجواء الحفل أكَّدت على عمق الصَّداقة بينهما، حيث جلستا معًا أثناء الحفل، ودارت بينهما أحاديث طويلة.
وتم خلال الحفل تكريم مجموعة كبيرة من النُّجوم الذين سافروا للإسكندريَّة خصيصًا للمشاركة في الاحتفال، ولتكريمهم على أعمالهم الفنيَّة المميَّزة، وقدَّم الطُّلاب العديد من الاستعراضات، كما تم عرض أفلامًا تسجيليَّة في مشاريع تخرُّج أكَّدت على موهبة الطُّلاب وإبداعهم.
وكانت الفنَّانة إيمان سركسيان أول المكرمين، وقد تم تكريمها مبكرًا؛ نظرًا لسفرها السَّريع للقاهرة، ثم تم تكريم باقي نجوم الحفل، وهم: سامي العدل، والموسيقار سليم سحاب، ودرة، وفريال يوسف، ومحمود العسيلي، ومنى هلا، والمطربة شذى، والمؤلف وليد يوسف، والمخرج شريف مندور، والمخرج كريم العدل.
إضافةً إلى تكريم مجموعة من الإعلاميين، وهم: إنجي عبد الله، ومي حامد، وانتصار دردير رئيس تحرير أخبار النُّجوم، وأسامة منير، وأحمد العسيلي، وعدد من رؤساء القنوات، ومنهم: عمر زهران رئيس قناة "نايل سينما"، ووليد حسني رئيس قناة "التحرير"، والمخرج خالد شبانة رئيس قناة "المحور".
قام أحمد فريد المذيع بقناة "نايل سينما" والمعيد بالأكاديميَّة بتقديم الحفل، وفي نهاية الحفل دعا فريد كل الطُّلاب للصُّعود إلى المسرح، والاحتفال مع أساتذتهم بهذه المناسبة.
*كواليس
- أثناء تكريم الإعلاميّ أحمد العسيلي قُطعت الكهرباء عن المسرح، وتم استخدام المولدات لتفادي الموقف سريعًا.
- الفنَّانة فريال يوسف واجهت أزمة في عدم توفُّر سيَّارة لتعيدها إلى القاهرة، حيث كانت تريد العودة في نفس اليوم؛ لارتباطها بتصوير في اليوم التَّالي، مما دفع مقدِّم الحفل أحمد فريد لأن يقلّها بسيارته، ويعيدها إلى القاهرة.
- أقام الفنَّانين المكرمين في فندق فلسطين بالمنتزة، وبعد الحفل أقيم حفل عشاء مميَّز بأشهر مطاعم السَّمك بالمنتزة.
- مازح الفنَّان سامي العدل ابن أخيه المخرج كريم العدل، وقال له ما هذا الدِّرع الصَّغير الذي حصلت عليه، حيث كان هناك دروع صغيرة استلمها بعض الفنَّانين، ومنهم: شذى، والإعلاميَّة مي حامد، وبعض الصحافيين.
- انتقدت الصحافيَّة رباب إبراهيم الطُّلاب؛ بسبب هجومهم على الإعلام في كل الاستعراضات التي قدَّموها.
- على الرُّغم مما يردده البعض عن وجود خلافات بين درة وفريال يوسف، إلا أنَّ أجواء الحفل أكَّدت على عمق الصَّداقة بينهما، حيث جلستا معًا أثناء الحفل، ودارت بينهما أحاديث طويلة.