كشفت دراسة أمريكيَّة جديدة أنَّ النساء الحوامل المصابات باضطرابات في الغدة الدرقيَّة هنَّ أكثر عرضة لخطر الولادة المبكِّرة، ومضاعفات أخرى متعلِّقة بالحمل قد يكون لها تداعياتها الصحيَّة على المرأة ومولودها.
وقد وجد الباحثون في المعهد الوطنيّ الأميركيّ لصحَّة الطِّفل والتنمية البشريَّة، أنَّ النِّساء اللواتي يعانين من مشكلات تتعلَّق بالغدة الدرقيَّة يزيد لديهنَّ خطر إنجاب مواليد خدّج.
وقالت الباحثة المسؤولة عن الدِّراسة "تويجا مانيستو": "إنَّ ما لا يقل عن 80 ألف امرأة حامل تعاني في الولايات المتحدة سنويًا من أمراض الغدة الدرقيَّة، وأنَّ تلك النِّساء معرَّضات لخطر أكبر للإصابة بمضاعفات خاصَّة بالحمل، ومن بينها ارتفاع ضغط الدم، والولادة المبكرة".
وشملت الدراسة بيانات طبيَّة لما يزيد عن 223 حالة حمل، حيث وجد العلماء أنَّ النساء اللواتي يعانين من اضطراب في الغدة الدرقيَّة هنَّ أكثر عرضة للإصابة بتسمم الحمل الذي يشتمل على زيادة البروتين في البول، وارتفاع حاد لضغط الدم خلال الحمل.
الجدير بالذِّكر، أنَّ من أعراض اضطراب الغدة الدرقيَّة: نقص شديد في مستوى نشاط الجسم مع زيادة الوزن، والإحساس بالبرودة وآلام العضلات، وربَّما الإحساس بتخدير في الأصابع، وتساقط الشَّعر، وخشونة الجلد، واضطراب الطمث.
وقد وجد الباحثون في المعهد الوطنيّ الأميركيّ لصحَّة الطِّفل والتنمية البشريَّة، أنَّ النِّساء اللواتي يعانين من مشكلات تتعلَّق بالغدة الدرقيَّة يزيد لديهنَّ خطر إنجاب مواليد خدّج.
وقالت الباحثة المسؤولة عن الدِّراسة "تويجا مانيستو": "إنَّ ما لا يقل عن 80 ألف امرأة حامل تعاني في الولايات المتحدة سنويًا من أمراض الغدة الدرقيَّة، وأنَّ تلك النِّساء معرَّضات لخطر أكبر للإصابة بمضاعفات خاصَّة بالحمل، ومن بينها ارتفاع ضغط الدم، والولادة المبكرة".
وشملت الدراسة بيانات طبيَّة لما يزيد عن 223 حالة حمل، حيث وجد العلماء أنَّ النساء اللواتي يعانين من اضطراب في الغدة الدرقيَّة هنَّ أكثر عرضة للإصابة بتسمم الحمل الذي يشتمل على زيادة البروتين في البول، وارتفاع حاد لضغط الدم خلال الحمل.
الجدير بالذِّكر، أنَّ من أعراض اضطراب الغدة الدرقيَّة: نقص شديد في مستوى نشاط الجسم مع زيادة الوزن، والإحساس بالبرودة وآلام العضلات، وربَّما الإحساس بتخدير في الأصابع، وتساقط الشَّعر، وخشونة الجلد، واضطراب الطمث.