يضم بنك الإمارات للاستثمار مجموعة فنية خاصة تعكس أبرز ما أنتجه الفن العربي خلال العقود الأربعة الماضية منذ تأسيس الإمارات في عام 1971. وتتألّف المجموعة من 39 عملاً فنّياً من مختلف الأنماط والأساليب لعدد من أبرز الفنانّين في العالم العربي. وتضمّ المجموعة الخاصة بالبنك لوحات ومنحوتات ترصد فن الخط العربي المعاصر نفّذها فنّانون من الإمارات، والسعودية، ومصر، والعراق، والجزائر، وتونس، والبحرين، وليبيا، وسوريا، إضافة إلى أعمال واعدة لفنّانين ناشئين. ومن بين أعمال المجموعة إبداعات لأربعة فنانين إماراتيين، هم حسن شريف، ومحمد كاظم وابتسام عبدالعزيز، إلى جانب عبدالقادر الريس الذي خصّ البنك بلوحة بعنوان «المسندم».
الجدير بالذكر أن بنك الإمارات للاستثمار، يعد بنك مستقل متخصّص (بوتيك) بتقديم خدمات مصمّمة وفق متطلبات العميل الفرديّة ويتّخذ من دبي مقرّاً له.
من جهته، قال الرئيس التنفيذي للبنك خالد سفري عن المجموعة، التي كشف النقاب عنها خلال حفل حضره كبار رجال الأعمال ومجمّعي الأعمال الفنيّة: «إنّنا كبنك إماراتي فخورون بالحيّز الذي يشغله الفن المحلّي في مجموعتنا الخاصّة، فهو يدلّ على جدّية وأهمية الفن في الإمارات»، مشيراً الى أن البنك يهدف من خلال هذه المجموعة إلى تقديم الدعم اللازم لاستمرار الفن في المنطقة وحمايته للأجيال المقبلة.
وأضاف سفري: «من خلال استثمارنا في هذه الأعمال المهمة نبرهن على التزامنا بالحفاظ على الفن والثقافة العربية للأجيال المقبلة، بالطريقة نفسها التي نعمل بها في بنك الإمارات للاستثمار لمساعدة عملائنا على صنع ثرواتهم وحمايتها للأجيال المقبلة»، وقال «من الضروري أن نضع القيمة الاستثمارية لهذه المجموعة نصب أعيننا إلى جانب دعمنا وتقديرنا للفنّ العربي، فإلى جانب المتعة الحسّية التي يجلبها الفن لمالكه، فإنّه كأي فئة أصول يسمح بتنويع المحفظة الاستثمارية، وتقليل المخاطر المتعلّقة بها».
الجدير بالذكر أن بنك الإمارات للاستثمار، يعد بنك مستقل متخصّص (بوتيك) بتقديم خدمات مصمّمة وفق متطلبات العميل الفرديّة ويتّخذ من دبي مقرّاً له.
من جهته، قال الرئيس التنفيذي للبنك خالد سفري عن المجموعة، التي كشف النقاب عنها خلال حفل حضره كبار رجال الأعمال ومجمّعي الأعمال الفنيّة: «إنّنا كبنك إماراتي فخورون بالحيّز الذي يشغله الفن المحلّي في مجموعتنا الخاصّة، فهو يدلّ على جدّية وأهمية الفن في الإمارات»، مشيراً الى أن البنك يهدف من خلال هذه المجموعة إلى تقديم الدعم اللازم لاستمرار الفن في المنطقة وحمايته للأجيال المقبلة.
وأضاف سفري: «من خلال استثمارنا في هذه الأعمال المهمة نبرهن على التزامنا بالحفاظ على الفن والثقافة العربية للأجيال المقبلة، بالطريقة نفسها التي نعمل بها في بنك الإمارات للاستثمار لمساعدة عملائنا على صنع ثرواتهم وحمايتها للأجيال المقبلة»، وقال «من الضروري أن نضع القيمة الاستثمارية لهذه المجموعة نصب أعيننا إلى جانب دعمنا وتقديرنا للفنّ العربي، فإلى جانب المتعة الحسّية التي يجلبها الفن لمالكه، فإنّه كأي فئة أصول يسمح بتنويع المحفظة الاستثمارية، وتقليل المخاطر المتعلّقة بها».