أعلن الدكتور مراد الصقلي، مدير الدورة التاسعة والأربعين لمهرجان قرطاج الدولي، البرنامج الكامل للدورة، خلال ندوة صحافيّة عقدها في تونس.
وقد احتجّ عدد من المطربين التونسيين على ما يرونه ضعفاً في المشاركة التونسيّة في المهرجان، علماً أنّ مدير المهرجان كان أكّد في مناسبة سابقة أنّ نسبة الحفلات التونسية هي في حدود الـ25 في المائة من مجموع الفعاليات، واشترط قبل قبول أيّ ملفّ أن يكون البرنامج المقترح لأيّ فنّان يتضمن على الأقل نسبة 60 في المائة من الأعمال الجديدة.
وقد ثبت بالدليل أنّ الجمهور التونسي لا يُقبل على بعض الفنّانين التونسيين، وأنّ مدرّجات المسرح تبقى شبه فارغة، وأنّ المطربين التونسيين القادرين على جذب عدد كبير من الجمهور هم: صابر الرباعي، لطفي بوشناق، أمينة فاخت وبدرجة أقلّ صوفية صادق، فضلاً عن بعض المطربين الشعبيين، ما يجعل من الاعتراض التونسي في بعض جوانبه غير منطقيّ.
ورغم أنّ ميزانية المهرجان توفّرها وزارة الثقافة، إلا أنّ إدارة المهرجان تطمح إلى أن يكون الإقبال كبيراً على اقتناء تذاكر الحفلات لتغطية أجور الفنّانين ومصاريف المهرجان الأخرى، وقد تبيّن أنّ برمجة بعض الفنانيين التونسيين تخلّف خسارة ماليّة.
البرمجة الجديدة تضمّنت حفلات موسيقيّة وأخرى مسرحيّة وسينمائيّة، وأعلن مدير المهرجان أنّ الفنانة شاكيرا ستتمّ استضافتها العام المقبل في دورة استثنائيّة هي الدورة الـ50 للمهرجان.
ومن المعلومات التي تمّ الكشف عنها، أثناء الندوة الصحافية، السعي إلى تركيب كاميرا لمراقبة المتسلّلين دون تذاكر، والتقليل من عدد من يدخلون مجاناً إلى المهرجان.
من جهته، دافع مراد الصقلي، مدير المهرجان، عن خياراته، مؤكّداً أنّه تعمّد إضافة بعض المطربات التونسيات في نفس حفلات النجوم العرب، ليقينه أنّ المطربين التونسيين لو غنّوا بمفردهم في حفلات خاصّة بهم، فإنّ عدد الجماهير لن يتجاوز المئات القليلة، وهو ما سيكون مصدر إحباط لهم.
وفي ما يلي البرنامج الكامل لدورة التاسعة والأربعين لمهرجان قرطاج الدولي:
الجمعة 12 يوليو: جوقة الجيش الأحمر (روسيا)
السبت 13 يوليو: فرقة الروك "one Republic" (الولايات المتحدة)
الأحد 14 يوليو: بالي أوبرا بكين (الصين)
الثلاثاء 16 يوليو: مسرحية "تسونامي" (تونس)
الأربعاء 17 يوليو: شاغي (جامايك)
الخميس 18يوليو: "الحضرة" لفاضل الجزيري
الجمعة 19 يوليو: "La Notte Della Taranta/Nafra" (إيطاليا – مالطا)
السبت 20 يوليو: الشاب خالد (الجزائر)
الأحد 21 يوليو: زياد غرسة (تونس)
الثلاثاء 23 يوليو: مسرحية "غيلان" (تونس)
الأربعاء 24 يوليو: باتريسيا كاس (فرنسا)
الخميس25 يوليو: "Irish Celtic" ( أيرلندا)
الجمعة 26 يوليو: زهرة لجنف وسمير لوصيف (تونس)
السبت 27 يوليو: لطفي بوشناق (تونس)
الأحد 28 يوليو: "Pandit Rajendra Gangani" (الهند)
الاثنين 29 يوليو: "ساليف كايتا" و"مانو دي بانكو" (مالي ـ كامرون)
الثلاثاء 30 يوليو: جورج بونسون (الولايات المتحدة)
الأربعاء 31 يوليو: "باكو دي لوتشيا" (إسبانيا)
الخميس 1 أغسطس: فيلم "هز يا وز" (تونس)
الجمعة 2 أغسطس: حسن الدهماني وأسماء منور (تونس ـ المغرب)
السبت 3 أغسطس: Mohammad Moatamedi/Aim Qasimov (ايران – أذربيجان)
الأحد 4 أغسطس : Akcent
الاثنين 5 أغسطس: ماجدة الرومي والاركستر السيمفوني التونسي (لبنان – تونس)
الثلاثاء 6 أغسطس: سامي اللجمي (تونس)
الأربعاء 7 أغسطس: " Compagnie Mathieu Chevalier" (فرنسا)
الخميس 8 أغسطس: كاظم الساهر ويسرى محنوش (العراق – تونس)
الاثنين 12 أغسطس: جان ميشال جار (فرنسا)
الأربعاء 14 أغسطس : محمد علي كمون وكريم زياد وحميد قسري
الخميس 5 أغسطس: عمر خيرت (مصر)
الجمعة 6 اغسطس: نوال غشام وحسين الجسمي ( تونس – الإمارات العربية)
السبت 17 اغسطس : فرقة نيران الأناضول
وقد احتجّ عدد من المطربين التونسيين على ما يرونه ضعفاً في المشاركة التونسيّة في المهرجان، علماً أنّ مدير المهرجان كان أكّد في مناسبة سابقة أنّ نسبة الحفلات التونسية هي في حدود الـ25 في المائة من مجموع الفعاليات، واشترط قبل قبول أيّ ملفّ أن يكون البرنامج المقترح لأيّ فنّان يتضمن على الأقل نسبة 60 في المائة من الأعمال الجديدة.
وقد ثبت بالدليل أنّ الجمهور التونسي لا يُقبل على بعض الفنّانين التونسيين، وأنّ مدرّجات المسرح تبقى شبه فارغة، وأنّ المطربين التونسيين القادرين على جذب عدد كبير من الجمهور هم: صابر الرباعي، لطفي بوشناق، أمينة فاخت وبدرجة أقلّ صوفية صادق، فضلاً عن بعض المطربين الشعبيين، ما يجعل من الاعتراض التونسي في بعض جوانبه غير منطقيّ.
ورغم أنّ ميزانية المهرجان توفّرها وزارة الثقافة، إلا أنّ إدارة المهرجان تطمح إلى أن يكون الإقبال كبيراً على اقتناء تذاكر الحفلات لتغطية أجور الفنّانين ومصاريف المهرجان الأخرى، وقد تبيّن أنّ برمجة بعض الفنانيين التونسيين تخلّف خسارة ماليّة.
البرمجة الجديدة تضمّنت حفلات موسيقيّة وأخرى مسرحيّة وسينمائيّة، وأعلن مدير المهرجان أنّ الفنانة شاكيرا ستتمّ استضافتها العام المقبل في دورة استثنائيّة هي الدورة الـ50 للمهرجان.
ومن المعلومات التي تمّ الكشف عنها، أثناء الندوة الصحافية، السعي إلى تركيب كاميرا لمراقبة المتسلّلين دون تذاكر، والتقليل من عدد من يدخلون مجاناً إلى المهرجان.
من جهته، دافع مراد الصقلي، مدير المهرجان، عن خياراته، مؤكّداً أنّه تعمّد إضافة بعض المطربات التونسيات في نفس حفلات النجوم العرب، ليقينه أنّ المطربين التونسيين لو غنّوا بمفردهم في حفلات خاصّة بهم، فإنّ عدد الجماهير لن يتجاوز المئات القليلة، وهو ما سيكون مصدر إحباط لهم.
وفي ما يلي البرنامج الكامل لدورة التاسعة والأربعين لمهرجان قرطاج الدولي:
الجمعة 12 يوليو: جوقة الجيش الأحمر (روسيا)
السبت 13 يوليو: فرقة الروك "one Republic" (الولايات المتحدة)
الأحد 14 يوليو: بالي أوبرا بكين (الصين)
الثلاثاء 16 يوليو: مسرحية "تسونامي" (تونس)
الأربعاء 17 يوليو: شاغي (جامايك)
الخميس 18يوليو: "الحضرة" لفاضل الجزيري
الجمعة 19 يوليو: "La Notte Della Taranta/Nafra" (إيطاليا – مالطا)
السبت 20 يوليو: الشاب خالد (الجزائر)
الأحد 21 يوليو: زياد غرسة (تونس)
الثلاثاء 23 يوليو: مسرحية "غيلان" (تونس)
الأربعاء 24 يوليو: باتريسيا كاس (فرنسا)
الخميس25 يوليو: "Irish Celtic" ( أيرلندا)
الجمعة 26 يوليو: زهرة لجنف وسمير لوصيف (تونس)
السبت 27 يوليو: لطفي بوشناق (تونس)
الأحد 28 يوليو: "Pandit Rajendra Gangani" (الهند)
الاثنين 29 يوليو: "ساليف كايتا" و"مانو دي بانكو" (مالي ـ كامرون)
الثلاثاء 30 يوليو: جورج بونسون (الولايات المتحدة)
الأربعاء 31 يوليو: "باكو دي لوتشيا" (إسبانيا)
الخميس 1 أغسطس: فيلم "هز يا وز" (تونس)
الجمعة 2 أغسطس: حسن الدهماني وأسماء منور (تونس ـ المغرب)
السبت 3 أغسطس: Mohammad Moatamedi/Aim Qasimov (ايران – أذربيجان)
الأحد 4 أغسطس : Akcent
الاثنين 5 أغسطس: ماجدة الرومي والاركستر السيمفوني التونسي (لبنان – تونس)
الثلاثاء 6 أغسطس: سامي اللجمي (تونس)
الأربعاء 7 أغسطس: " Compagnie Mathieu Chevalier" (فرنسا)
الخميس 8 أغسطس: كاظم الساهر ويسرى محنوش (العراق – تونس)
الاثنين 12 أغسطس: جان ميشال جار (فرنسا)
الأربعاء 14 أغسطس : محمد علي كمون وكريم زياد وحميد قسري
الخميس 5 أغسطس: عمر خيرت (مصر)
الجمعة 6 اغسطس: نوال غشام وحسين الجسمي ( تونس – الإمارات العربية)
السبت 17 اغسطس : فرقة نيران الأناضول
