شاركت المملكة العربية السعودية ممثلة بنائب وزير العمل والتنمية الاجتماعية للتنمية الاجتماعية الدكتورة تماضر بنت يوسف الرماح، في القمة العالمية للإعاقة التي أقيمت أمس الأول (الثلاثاء) في العاصمة البريطانية لندن.
وتطرقت القمة إلى الالتزام بميثاق التغيير الذي يحتوي على 10 عناصر أساسية تضمن حصول الأشخاص ذوي الإعاقة على جميع حقوقهم، سواء في التعليم والتدريب والتوظيف والاندماج التام في المجتمع، والمنبثقة من أهداف التنمية المستدامة.
وعلى هامش القمة التقت الدكتورة الرماح بعدد من المسؤولين، أبرزهم الوزير البريطاني للتنمية الدولية الورد بيتس، حيث أكدت معاليها خلال اللقاء، حرص المملكة من خلال رؤية 2030 على تمكين اندماج الأشخاص ذوي الإعاقة في سوق العمل، وذلك بتمكينهم للحصول على فرص عمل مناسبة وتعليم يضمن استقلاليتهم واندماجهم بوصفهم عناصر فاعلة في المجتمع وتقديم كافة التسهيلات والإجراءات التي تساعدهم على تحقيق النجاح.
كما التقت الدكتورة الرماح المدير التنفيذي لمنظمة العمل الدولية السيد جاي رايدر، والذي أشاد بجهود المملكة المتواصلة في مجموعة العشرين لتمكين الأشخاص ذوي الاعاقة ودورها الريادي بدعم موضوعي الحماية الاجتماعية والتوظيف في المملكة.
كما نوهت النائبة على أهمية الخروج بالتزام دولي يضمن تطبيق الأعمال والخطط بمعايير ذات جودة عالية، بشكل يلزم جميع الدول على التنفيذ وضمان الوصول العادل والتمكين الكامل للأشخاص ذوي الإعاقة.
وتطرقت القمة إلى الالتزام بميثاق التغيير الذي يحتوي على 10 عناصر أساسية تضمن حصول الأشخاص ذوي الإعاقة على جميع حقوقهم، سواء في التعليم والتدريب والتوظيف والاندماج التام في المجتمع، والمنبثقة من أهداف التنمية المستدامة.
وعلى هامش القمة التقت الدكتورة الرماح بعدد من المسؤولين، أبرزهم الوزير البريطاني للتنمية الدولية الورد بيتس، حيث أكدت معاليها خلال اللقاء، حرص المملكة من خلال رؤية 2030 على تمكين اندماج الأشخاص ذوي الإعاقة في سوق العمل، وذلك بتمكينهم للحصول على فرص عمل مناسبة وتعليم يضمن استقلاليتهم واندماجهم بوصفهم عناصر فاعلة في المجتمع وتقديم كافة التسهيلات والإجراءات التي تساعدهم على تحقيق النجاح.
كما التقت الدكتورة الرماح المدير التنفيذي لمنظمة العمل الدولية السيد جاي رايدر، والذي أشاد بجهود المملكة المتواصلة في مجموعة العشرين لتمكين الأشخاص ذوي الاعاقة ودورها الريادي بدعم موضوعي الحماية الاجتماعية والتوظيف في المملكة.
كما نوهت النائبة على أهمية الخروج بالتزام دولي يضمن تطبيق الأعمال والخطط بمعايير ذات جودة عالية، بشكل يلزم جميع الدول على التنفيذ وضمان الوصول العادل والتمكين الكامل للأشخاص ذوي الإعاقة.
