الكثيرون منا ينامون بوضعيات خاطئة فيها ضغط على القلب، أو بملابس الخروج في حالة الإرهاق الشديد، أو النوم على كنبة ضيقة في منازل الأقارب والأصدقاء، أو تكسل بعض النساء عن إزالة الماكياج قبل النوم، وتؤجل الأمر للصباح، وكل يوم يكشف لنا العلماء أخطاء نرتكبها يومياً أثناء نومنا وفيها إضرار بصحتنا على المدى البعيد.
ومؤخراً حذرت دراسة حديثة من ارتداء العدسات اللاصقة خلال النوم،لافتة إلى أن ذلك يزيد من مخاطر الإصابة بالتهاب العيون بمقدار ثمانية أضعاف، وقد يؤدي النوم بالعدسات اللاصقة إلى أضرار دائمة في العين.
وأوضحت مراكز مكافحة الأمراض واتقائها، "أنه على الرغم من أن العدسات اللاصقة تعد أكثر أماناً في بعض الأحيان من النظارات، CDC".
خاصةً للأشخاص الذين يمارسون الرياضة أو يشاركون في أنشطة شاقة، كونها لن تتعرض للكسر أو للسقوط، إلا أن ارتدائها لفترات طويلة والنوم فيها يشكل خطراً، حيث تعد العين من الأعضاء الحساسة، وتحتاج إلى توازن مناسب من المحاليل الملحية والأكسجين، وكذلك التغذية الجيدة.
وتساعد العدسات اللاصقة في تجنب إجهاد العين للحصول على رؤية أفضل، لكنها من جهة أخرى، قد تؤدي إلى" خنق مقلة العين"، خاصة في حال ارتدائها لفترات طويلة كما هي الحال عند النوم. ومن دون كمية كافية من الأكسجين فإن العين تصبح عرضة للبكتيريا التي تعيش على الجلد أو في الفم،وفقاً لما نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وتوفر الأغشية المخاطية الخارجية التي تغطي العين "حارساً قوياً" ضد تلك البكتيريا، لكن حرمانها من الأكسجين يضعف هذا النظام الدفاعي، ويسمح بفتح ثقوب صغيرة في سطح القرنية، حيث تتسلل البكتيريا، ويمكن أن يتسبب هذا في التهابات القرنية، والتي إذا تركت من دون علاج، يمكن أن تسبب تلفاً دائماً في القرنية أو فقدان البصر.
ومؤخراً حذرت دراسة حديثة من ارتداء العدسات اللاصقة خلال النوم،لافتة إلى أن ذلك يزيد من مخاطر الإصابة بالتهاب العيون بمقدار ثمانية أضعاف، وقد يؤدي النوم بالعدسات اللاصقة إلى أضرار دائمة في العين.
وأوضحت مراكز مكافحة الأمراض واتقائها، "أنه على الرغم من أن العدسات اللاصقة تعد أكثر أماناً في بعض الأحيان من النظارات، CDC".
خاصةً للأشخاص الذين يمارسون الرياضة أو يشاركون في أنشطة شاقة، كونها لن تتعرض للكسر أو للسقوط، إلا أن ارتدائها لفترات طويلة والنوم فيها يشكل خطراً، حيث تعد العين من الأعضاء الحساسة، وتحتاج إلى توازن مناسب من المحاليل الملحية والأكسجين، وكذلك التغذية الجيدة.
وتساعد العدسات اللاصقة في تجنب إجهاد العين للحصول على رؤية أفضل، لكنها من جهة أخرى، قد تؤدي إلى" خنق مقلة العين"، خاصة في حال ارتدائها لفترات طويلة كما هي الحال عند النوم. ومن دون كمية كافية من الأكسجين فإن العين تصبح عرضة للبكتيريا التي تعيش على الجلد أو في الفم،وفقاً لما نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وتوفر الأغشية المخاطية الخارجية التي تغطي العين "حارساً قوياً" ضد تلك البكتيريا، لكن حرمانها من الأكسجين يضعف هذا النظام الدفاعي، ويسمح بفتح ثقوب صغيرة في سطح القرنية، حيث تتسلل البكتيريا، ويمكن أن يتسبب هذا في التهابات القرنية، والتي إذا تركت من دون علاج، يمكن أن تسبب تلفاً دائماً في القرنية أو فقدان البصر.