إن توقيت حمل المرأة خلال السنة، يؤثر في نسبة خطر الولادة المبكرة، هذا ما توصلت له دراسة أمريكية جديدة.
فقد وجد الباحثون في جامعة "برينستون"، أن الأجنّة الذين تحمل بهم أمهاتهم، خلال شهر أيار"مايو" يواجهون زيادة بنسبة 10%، في خطر الولادة المبكرة، مقارنة بالذين تحمل بهم أمهاتهم في أوقات أخرى من السنة، حسب ما ذكر موقع "هلث داي نيوز" الأمريكي.
وقالت جانيت كوري، الباحثة المسؤولة عن الدراسة، إن العلاقة بين احتمال التعرّض للأنفلونزا والولادة المبكرة، تبدو واضحة من خلال البيانات.
كما أشارت كوري إلى أن النساء الحوامل اللاتي أخذن جرعات لقاح الأنفلونزا، قد يكن غير معرضات لخطر الولادة المبكرة بسبب الإصابة بالأنفلونزا.
وكشفت الدراسة رابطاً بين شهر الحمل والولادة المبكرة، لكن لم تجد علاقة سبب وتأثير.
وتوصل العلماء لهذه الدراسة بعد أن حلّلوا بيانات تعود لـ 647 ألف امرأة في شمال شرقي أمريكا، أنجبن جميعاً أكثر من مولود. وشملت البيانات إضافة إلى تواريخ الولادات ومدّة الحمل، معلومات عن التغييرات في وزن المرأة، وتاريخ التدخين، والعرق، والتعليم. وبينت الدراسة أن المواليد الذين حملت بهم أمهاتهم في أشهر الصيف يكونون أقل حجماً مقارنة بغيرهم.
فقد وجد الباحثون في جامعة "برينستون"، أن الأجنّة الذين تحمل بهم أمهاتهم، خلال شهر أيار"مايو" يواجهون زيادة بنسبة 10%، في خطر الولادة المبكرة، مقارنة بالذين تحمل بهم أمهاتهم في أوقات أخرى من السنة، حسب ما ذكر موقع "هلث داي نيوز" الأمريكي.
وقالت جانيت كوري، الباحثة المسؤولة عن الدراسة، إن العلاقة بين احتمال التعرّض للأنفلونزا والولادة المبكرة، تبدو واضحة من خلال البيانات.
كما أشارت كوري إلى أن النساء الحوامل اللاتي أخذن جرعات لقاح الأنفلونزا، قد يكن غير معرضات لخطر الولادة المبكرة بسبب الإصابة بالأنفلونزا.
وكشفت الدراسة رابطاً بين شهر الحمل والولادة المبكرة، لكن لم تجد علاقة سبب وتأثير.
وتوصل العلماء لهذه الدراسة بعد أن حلّلوا بيانات تعود لـ 647 ألف امرأة في شمال شرقي أمريكا، أنجبن جميعاً أكثر من مولود. وشملت البيانات إضافة إلى تواريخ الولادات ومدّة الحمل، معلومات عن التغييرات في وزن المرأة، وتاريخ التدخين، والعرق، والتعليم. وبينت الدراسة أن المواليد الذين حملت بهم أمهاتهم في أشهر الصيف يكونون أقل حجماً مقارنة بغيرهم.