أكدت النيابة العامة، أن الإساءة إلى المقدسات أو الشعائر الإسلامية، أو تحسين المعصية أو الترغيب في ارتكابها أو الترويج لذلك، عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو أي وسيلة تقنية، تعد جريمة معلوماتية.
وأبانت النيابة العامة، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أن عقوبة هذه الجريمة تصل إلى السجن خمس سنوات، وغرامة ثلاثة ملايين ريال.
وقالت النيابة في تغريدة لها، يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على خمس سنوات وبغرامة لا تزيد على ثلاثة ملايين ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين كل شخص يرتكب أيا من الجرائم المعلوماتية الآتية:
– إنتاج ما من شأنه المساس بالنظام العام، أو القيم الدينية، أو الآداب العامة، أو حرمة الحياة الخاصة، أو إعداده، أو إرساله، أو تخزينه عن طريق الشبكة المعلوماتية، أو أحد أجهزة الحاسب الآلي.