كشفت دراسة علمية مؤخرًا تأثيرًا نفسيًّا وطبيًّا كامن وراء الصلاة، وعلى النساء الحوامل خاصة، لاسيما وأنّ المرأة الحامل تصبح حركتها ثقيلة أثناء الحمل، وقد لا تتمكن من أداء الرياضة أو ممارسة حياتها الطبيعية.
حيث أكدت الدراسات العلمية أنّ جلوس التشهد هو تمرين الجلوس والاسترخاء والذي يعود على المرأة الحامل بالنفع، كما تكسب مرونة لمعظم أعضاء وعضلات الجسم، وتسهل حركة العمود الفقري مع الحوض، وتنشيط الدورة الدموية في القلب والدماغ والشرايين والأوردة مما يساعد في توصيل الغذاء إلى الجنين بانتظام عبر الدم، ويساعد أيضًا في نمو الجنين نموًا طبيعيًّا، وتساعد في المحافظة على مرونة مفاصل الحوض وتقوية عضلات جدار البطن مما يساعد المعدة على تقلصها وأداء عملها على أكمل وجه، والتغلب على عسر الهضم، ورفع المعنويات وإكساب الثقة بالنفس، والسيطرة على الجسم، والقدرة على التركيز.
ومن جانب آخر ذكرت دراسة علمية جديدة توصل إليها علماء في الولايات المتحدة الأمريكية إلى أنّ أداء فريضة الصلاة في الإسلام يعتبر طريقة مفيدة لتخفيف آلام المفاصل والظهر، لما تتضمنها من وقوف وركوع وسجود.
حيث أكدت الدراسات العلمية أنّ جلوس التشهد هو تمرين الجلوس والاسترخاء والذي يعود على المرأة الحامل بالنفع، كما تكسب مرونة لمعظم أعضاء وعضلات الجسم، وتسهل حركة العمود الفقري مع الحوض، وتنشيط الدورة الدموية في القلب والدماغ والشرايين والأوردة مما يساعد في توصيل الغذاء إلى الجنين بانتظام عبر الدم، ويساعد أيضًا في نمو الجنين نموًا طبيعيًّا، وتساعد في المحافظة على مرونة مفاصل الحوض وتقوية عضلات جدار البطن مما يساعد المعدة على تقلصها وأداء عملها على أكمل وجه، والتغلب على عسر الهضم، ورفع المعنويات وإكساب الثقة بالنفس، والسيطرة على الجسم، والقدرة على التركيز.
ومن جانب آخر ذكرت دراسة علمية جديدة توصل إليها علماء في الولايات المتحدة الأمريكية إلى أنّ أداء فريضة الصلاة في الإسلام يعتبر طريقة مفيدة لتخفيف آلام المفاصل والظهر، لما تتضمنها من وقوف وركوع وسجود.