المهرجان يستقطب أكثر من 5000 مهتم باليوغا واللياقة البدنية، ومشاركة أبرز الخبراء والمختصين حول العالم
دبي، 20 نوفمبر 2018: استضافت مدينة دبي للإنترنت، مجمع التكنولوجيا الرائد في المنطقة، والعضو بمجموعة تيكوم، الدورة السنوية السابعة لمهرجان اليوغا الذي يعد أحد أكبر فعاليات اليوغا في العالم، وذلك في إطار تحدي دبي للياقة.
وقدمت الفعالية الناجحة التي استقطبت ما يزيد عن 5000 شخص، أكثر من 130حصة مجانية في اليوغا وأنشطة أخرى للمشاركين من جميع الأعمار تحت إدارة خبراء مختصين عالميين. أقيمت الفعالية على ضفاف بحيرة مدينة دبي للانترنت، وشملت سبع خيم مخصصة، بما في ذلك خيمة مخصصة لليوغا، إضافة إلى "كوخ الشفاء"، و"خيمة الطاقة"، و"خيمة الحركة"، و"خيمة التأمل"، و"خيمة العائلة"، و"خيمة التعلم"، و"خيمة الجليلة".
وتعليقاً على الشراكة الناجحة مع منظمي مهرجان اليوغا، قال عمار المالك، مدير عام مدينة دبي للإنترنت: "تكمن مهمتنا الرئيسية في تزويد قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المنطقة بالبنية التحتية الضرورية لتنويع اقتصاد دبي، كما نؤمن بأهمية توفير فعاليات وأنشطة رياضية متكاملة تعزز من جاذبية مجمع أعمالنا. لذا فإن إقامة مهرجان اليوغا للعام السابع على التوالي يؤكد التزامنا بدعم تحدي دبي للياقة والتعاون مع شركائنا في المهرجان".
وشملت بعض أبرز حصص اليوغا خلال المهرجان جلسة للتأمل بإدارة الدكتورة عواطف شرف، نائب رئيس جمعية البحرين للتأمل، والتي قامت بتوجيه المشاركين إلى التركيز على نقطة معينة بهدف مساعدتهم على التحرر من الضغوط والتخلص من المشاكل والصراعات الداخلية. بدوره قام الماستر أوه، الخبير في تمارين Qi Gong، بإدارة جلسة خاصة لتعليم المشاركين حول التواصل مع ذاتهم، في حين أدارت ديانا بوردون جلسة يوغا أخرى ممتعة حول التخلص من التجاعيد والخطوط في الوجه. أما سومان سانيجا فقد أدار جلسة يوغا متميزة حول الضحك نجحت في استقطاب أعداد كبيرة من المشاركين نظراً لمساهمتها في خلق أجواء من المرح والضحك الطويل.
وشهدت خيمة العائلة مشاركة الآباء والأمهات وأطفالهم في جلسات أعدت خصيصاً لهم شملت اليوغا للأطفال، واليوغا للوالدين، واليوغا للأمهات وبناتهن، واليوغا العائلية، وغيرها. في حين تلقت مؤسسة الجليلة جميع التبرعات الخيرية خلال أيام المهرجان والتي جاءت لدعم برنامج "تآلف" الذي يهدف إلى تمكين كل من يرعى الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة. وستسهم هذه التبرعات في تمويل ستة أسابيع من التدريب المكثف للوالدين الذي يمكّنهم من التعامل مع صعوبات التعلم لدى أطفالهم.
وانسجاماً مع موضوع المهرجان القائم حول العافية والاستدامة، أعدّ بائعو الطعام الصحي، وتجار المنتجات الصديقة للبيئة منصات متخصصة على المروج العشبية المحيطة بالمسرح لكي يستفيد منها المشاركون المهتمون بالأطعمة الصحية.
دبي، 20 نوفمبر 2018: استضافت مدينة دبي للإنترنت، مجمع التكنولوجيا الرائد في المنطقة، والعضو بمجموعة تيكوم، الدورة السنوية السابعة لمهرجان اليوغا الذي يعد أحد أكبر فعاليات اليوغا في العالم، وذلك في إطار تحدي دبي للياقة.
وقدمت الفعالية الناجحة التي استقطبت ما يزيد عن 5000 شخص، أكثر من 130حصة مجانية في اليوغا وأنشطة أخرى للمشاركين من جميع الأعمار تحت إدارة خبراء مختصين عالميين. أقيمت الفعالية على ضفاف بحيرة مدينة دبي للانترنت، وشملت سبع خيم مخصصة، بما في ذلك خيمة مخصصة لليوغا، إضافة إلى "كوخ الشفاء"، و"خيمة الطاقة"، و"خيمة الحركة"، و"خيمة التأمل"، و"خيمة العائلة"، و"خيمة التعلم"، و"خيمة الجليلة".
وتعليقاً على الشراكة الناجحة مع منظمي مهرجان اليوغا، قال عمار المالك، مدير عام مدينة دبي للإنترنت: "تكمن مهمتنا الرئيسية في تزويد قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المنطقة بالبنية التحتية الضرورية لتنويع اقتصاد دبي، كما نؤمن بأهمية توفير فعاليات وأنشطة رياضية متكاملة تعزز من جاذبية مجمع أعمالنا. لذا فإن إقامة مهرجان اليوغا للعام السابع على التوالي يؤكد التزامنا بدعم تحدي دبي للياقة والتعاون مع شركائنا في المهرجان".
وشملت بعض أبرز حصص اليوغا خلال المهرجان جلسة للتأمل بإدارة الدكتورة عواطف شرف، نائب رئيس جمعية البحرين للتأمل، والتي قامت بتوجيه المشاركين إلى التركيز على نقطة معينة بهدف مساعدتهم على التحرر من الضغوط والتخلص من المشاكل والصراعات الداخلية. بدوره قام الماستر أوه، الخبير في تمارين Qi Gong، بإدارة جلسة خاصة لتعليم المشاركين حول التواصل مع ذاتهم، في حين أدارت ديانا بوردون جلسة يوغا أخرى ممتعة حول التخلص من التجاعيد والخطوط في الوجه. أما سومان سانيجا فقد أدار جلسة يوغا متميزة حول الضحك نجحت في استقطاب أعداد كبيرة من المشاركين نظراً لمساهمتها في خلق أجواء من المرح والضحك الطويل.
وشهدت خيمة العائلة مشاركة الآباء والأمهات وأطفالهم في جلسات أعدت خصيصاً لهم شملت اليوغا للأطفال، واليوغا للوالدين، واليوغا للأمهات وبناتهن، واليوغا العائلية، وغيرها. في حين تلقت مؤسسة الجليلة جميع التبرعات الخيرية خلال أيام المهرجان والتي جاءت لدعم برنامج "تآلف" الذي يهدف إلى تمكين كل من يرعى الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة. وستسهم هذه التبرعات في تمويل ستة أسابيع من التدريب المكثف للوالدين الذي يمكّنهم من التعامل مع صعوبات التعلم لدى أطفالهم.
وانسجاماً مع موضوع المهرجان القائم حول العافية والاستدامة، أعدّ بائعو الطعام الصحي، وتجار المنتجات الصديقة للبيئة منصات متخصصة على المروج العشبية المحيطة بالمسرح لكي يستفيد منها المشاركون المهتمون بالأطعمة الصحية.