اعتمد نادي الصقور السعودي عدد من الفعاليات والبرامج المتنوعة ترواحت بين 15 محاضرة وورشة عمل في معرض الصقور والصيد السعودي، الذي ينطلق اليوم 4 ديسمبر ويستمر إلى 8 ديسمبر المقبل في العاصمة الرياض.
البرنامج الحافل للمعرض، الذي تشارك فيه 250 جهة من 20 دولة، يتضمن دورات طبية متخصصة مثل الإسعافات الأولية لحوادث وإصابات الصقور في المقناص، وأهم أمراض الصقور الموجودة في المملكة وطرق الوقاية منها، والتشريح الوظيفي للجهاز التنفسي في الصقور، وأمراض الجهاز التنفسي بالصقور وعلاجاتها، والتسمم في الحياة البرية (علاجه وطرق الوقاية منه)، وأمراض الهجن التناسلية ونقل الأجنة، وإدارة قطعان الصيد وصحتها في المحميات، وطرقاً وأفكاراً لحماية وإدارة صيد الحبارى، والطرق العلمية لرفع كفاءة الهجن في السباق وأضرار الممارسات العشوائية لملاك الهجن، وغيرها من الدورات التي يقدمها أطباء من داخل المملكة وخارجها.
ويأتي تنظيم معرض الصقور سعياً للحفاظ على الموروث الثقافي والحضاري للمملكة، والتعريف بالتراث والهوية الوطنية ونقلها للأجيال القادمة، بالإضافة إلى إبراز هواية الصيد والتعريف بها، ودفع الحراك الثقافي والترفيهي بالمجتمع، فضلاً عن إيجاد منصة تواصل بين الهواة والمحترفين لتطوير هواية صيد الصقور، حيث تتضمن أجندة المعرض فعاليات متنوعة تستهدف الزوار من العائلات والمتخصصين، مثل فعالية (سؤال وجواب) مع الصقارين، وفعالية استراتيجيات الصيد بالصقور وعلاقتها بانحصار أعداد الطيور، الصقارة في أمريكا من الإنتاج إلى الصيد، وورشة عمل تتضمن تقييماً لتجارة الصقور واستخدامها في دول مجلس التعاون الخليجي وفقاً للوائح اتفاقية الإتجار الدولي في أنواع الحيوانات والنباتات البرية المهددة بالانقراض (سايتس").
.
البرنامج الحافل للمعرض، الذي تشارك فيه 250 جهة من 20 دولة، يتضمن دورات طبية متخصصة مثل الإسعافات الأولية لحوادث وإصابات الصقور في المقناص، وأهم أمراض الصقور الموجودة في المملكة وطرق الوقاية منها، والتشريح الوظيفي للجهاز التنفسي في الصقور، وأمراض الجهاز التنفسي بالصقور وعلاجاتها، والتسمم في الحياة البرية (علاجه وطرق الوقاية منه)، وأمراض الهجن التناسلية ونقل الأجنة، وإدارة قطعان الصيد وصحتها في المحميات، وطرقاً وأفكاراً لحماية وإدارة صيد الحبارى، والطرق العلمية لرفع كفاءة الهجن في السباق وأضرار الممارسات العشوائية لملاك الهجن، وغيرها من الدورات التي يقدمها أطباء من داخل المملكة وخارجها.
ويأتي تنظيم معرض الصقور سعياً للحفاظ على الموروث الثقافي والحضاري للمملكة، والتعريف بالتراث والهوية الوطنية ونقلها للأجيال القادمة، بالإضافة إلى إبراز هواية الصيد والتعريف بها، ودفع الحراك الثقافي والترفيهي بالمجتمع، فضلاً عن إيجاد منصة تواصل بين الهواة والمحترفين لتطوير هواية صيد الصقور، حيث تتضمن أجندة المعرض فعاليات متنوعة تستهدف الزوار من العائلات والمتخصصين، مثل فعالية (سؤال وجواب) مع الصقارين، وفعالية استراتيجيات الصيد بالصقور وعلاقتها بانحصار أعداد الطيور، الصقارة في أمريكا من الإنتاج إلى الصيد، وورشة عمل تتضمن تقييماً لتجارة الصقور واستخدامها في دول مجلس التعاون الخليجي وفقاً للوائح اتفاقية الإتجار الدولي في أنواع الحيوانات والنباتات البرية المهددة بالانقراض (سايتس").
.