كشفت وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية في الكويت مريم العقيل عن بدء استقبال طلبات المشاركة في جائزة الكويت للمرأة المتميزة، والتي تُقام لأول مرة في الكويت تحت رعاية أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد.
وأكدت العقيل أن رعاية الأمير للجائزة تؤكد مدى اهتمام القيادة الكويتية بالمرأة وبدورها المحوري في المجتمع.
كما أوضحت أن جائزة الكويت للمرأة المتميزة مرتبطة مع ركائز خطة التنمية الوطنية لدولة الكويت والهدف الخامس من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، تكريما لدور المرأة في تنمية المجتمع وازدهاره، وتثمين عطائها في مجالات مختلفة في القطاعين العام والخاص ومنظمات المجتمع المدني، وتسليط الضوء على إنجازاتها، وتشجيع المتميزات منهن في جميع القطاعات.
وأشارت العقيل إلى أن إحصائيات رسمية حديثة تظهر أن نسبة النساء في المناصب القيادية في كل القطاعات الحكومية تبلغ 12 في المئة فقط، معربة عن أملها أن تساهم هذه الجهود في رسم ملامح مستقبل جاد يقوم على اعلاء دور المرأة، ومساهمتها الفعالة في رفع مؤشرات التنمية بالدولة، وتمكينها من إحراز أهداف ملموسة على كل الصعد لتحقيق فكر الخروج بأجيال جديدة داعمة للتنمية المستقبلية، والعمل على تأهيل أجيال من السيدات ودعمهن في العمل والقيادة.
وأكدت رئيسة مركز دراسات وأبحاث المرأة في جامعة الكويت لبنى القاضي، أن للمرأة الكويتية إسهامات عديدة في مختلف القطاعات، وان كانت نسبة المناصب القيادية للمرأة لا تتجاوز 12 في المئة و15 في المئة بالقطاع الخاص، "والطموح أن نصل الى نسبة 30 في المئة العام القادم"، متمنية أن تبرز الجائزة دور الكويت في دعم وتمكين المرأة.
وأكدت العقيل أن رعاية الأمير للجائزة تؤكد مدى اهتمام القيادة الكويتية بالمرأة وبدورها المحوري في المجتمع.
كما أوضحت أن جائزة الكويت للمرأة المتميزة مرتبطة مع ركائز خطة التنمية الوطنية لدولة الكويت والهدف الخامس من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، تكريما لدور المرأة في تنمية المجتمع وازدهاره، وتثمين عطائها في مجالات مختلفة في القطاعين العام والخاص ومنظمات المجتمع المدني، وتسليط الضوء على إنجازاتها، وتشجيع المتميزات منهن في جميع القطاعات.
وأشارت العقيل إلى أن إحصائيات رسمية حديثة تظهر أن نسبة النساء في المناصب القيادية في كل القطاعات الحكومية تبلغ 12 في المئة فقط، معربة عن أملها أن تساهم هذه الجهود في رسم ملامح مستقبل جاد يقوم على اعلاء دور المرأة، ومساهمتها الفعالة في رفع مؤشرات التنمية بالدولة، وتمكينها من إحراز أهداف ملموسة على كل الصعد لتحقيق فكر الخروج بأجيال جديدة داعمة للتنمية المستقبلية، والعمل على تأهيل أجيال من السيدات ودعمهن في العمل والقيادة.
وأكدت رئيسة مركز دراسات وأبحاث المرأة في جامعة الكويت لبنى القاضي، أن للمرأة الكويتية إسهامات عديدة في مختلف القطاعات، وان كانت نسبة المناصب القيادية للمرأة لا تتجاوز 12 في المئة و15 في المئة بالقطاع الخاص، "والطموح أن نصل الى نسبة 30 في المئة العام القادم"، متمنية أن تبرز الجائزة دور الكويت في دعم وتمكين المرأة.