فوجئ مقيمون في الإمارات بإعلانات على أبواب منازلهم تروّج قروضاً مصرفية، تتشابه مع الإعلانات التي تعرض خادمات المنازل.
وتتضمن تلك العروض اشتراطات ميسّرة مثل خفض الحد الأدنى المطلوب للراتب إلى 5000 درهم، وعدم اشتراط تحويل الراتب، أو توفير كشف حساب مصرفي معتمد عن الشهور السابقة، فضلاً عن الحصول على الموافقة على القرض الذي يصل إلى 200 ألف درهم خلال يومين فقط.
وفي وقت رفض فيه مصرفيون هذه الطريقة في ترويج القروض، واعتبروها ممارسات ضارة، راى آخرون أنها لا تضر بالقطاع المصرفي متسائلين عن الفارق بين الترويج عبر إعلان على أبواب المنازل، وبين عرض تلك المنتجات على مواقع التواصل الاجتماعي.
يذكر أن بعض مديري المصارف، كما قال المندوبون على علم بالطريقة التي يروج بها للقروض، بل يشجعونها لتحقيق الرقم المستهدف من المبيعات المطلوبة شهرياً (تارغت).
وتتضمن تلك العروض اشتراطات ميسّرة مثل خفض الحد الأدنى المطلوب للراتب إلى 5000 درهم، وعدم اشتراط تحويل الراتب، أو توفير كشف حساب مصرفي معتمد عن الشهور السابقة، فضلاً عن الحصول على الموافقة على القرض الذي يصل إلى 200 ألف درهم خلال يومين فقط.
وفي وقت رفض فيه مصرفيون هذه الطريقة في ترويج القروض، واعتبروها ممارسات ضارة، راى آخرون أنها لا تضر بالقطاع المصرفي متسائلين عن الفارق بين الترويج عبر إعلان على أبواب المنازل، وبين عرض تلك المنتجات على مواقع التواصل الاجتماعي.
يذكر أن بعض مديري المصارف، كما قال المندوبون على علم بالطريقة التي يروج بها للقروض، بل يشجعونها لتحقيق الرقم المستهدف من المبيعات المطلوبة شهرياً (تارغت).