نفت الكاتبة القطريّة وداد الكواري ما نُشر عن لسانها في عدد من الصحف الكويتية حول استيائها من تغيير وإضافة بعض المشاهد لمسلسل "البيت بيت أبونا" للنجمتين سعاد عبدالله وحياة الفهد، والذي كتبت قصته وعُرض في موسم رمضان هذا العام.
وشدّدت الكواري على أنّها لم تصرّح لأيّ صحيفة كويتية خلال الفترة الماضية، مبيّنة أنّ ما تمّ نشره من لقاءات غير صحيحة، وأنّها رغم ما تحمله من محبّة واحترام بالغ للصحافة الكويتية بشكل عام، والفنيّة على وجه الخصوص، إلا أنّها ترى في ما نُشر على لسانها أمر لا يمتّ إلى الحقيقة بأيّ صلة، وأوضحت أنّها تعتب على بعض الاجتهادات الصحافيّة التي جانبها الصواب في بعض الإضافات على حوارها مع إحدى المطبوعات الإماراتيّة، والذي لم يتضمّن أيّ اتهام للفناتين حياة الفهد وسعاد عبدالله.
ووصفت الكواري علاقتها بالنجمتين الكبيرتين حياة الفهد وسعاد عبدالله بـ"النموذجية"، مبيّنة أنّ تلك العلاقة تمتدّ لسنوات عامرة بالتعاون والإنجازات الفنية المشتركة، وقد حقّقت الكثير من الانتشار، موضحة أنّ العلاقة مبنيّة دائماً على الثقة المتبادلة والاستفادة من الحوار والتجارب المشتركة لجميع الأطراف.
ولفتت الكواري إلى أنّ التجربة الأخيرة بينهم في مسلسل "البيت بيت أبونا" حقّقت نجاحاً كبيراً، وسبقتها حوارات مستفيضة ومعمّقة على مدى عام كامل من الكتابة والمراجعة، مؤكّدة أنّ تلك التجربة أسّست لمشاريع وخطط عمل جديدة ومرتقبة.
وقالت: "ما قيل حول تغيير وإلغاء وإضافة بعض المشاهد تمّ بناء على الاتفاق والحوار والتعاون المشترك بيننا، من إجل إثراء التجربة ومنحها فضاءات أبعد للتميّز، وهذا أمر يعرفه الجميع ويتمّ في النسبة الأكبر من الأعمال الدراميّة؛ وهو أمر لا يلغي دور الكاتب، بل يحقق حالة من الثراء للتجربة الفنية".
وأشارت الكواري إلى أنّ الجميع لمسوا وبشكل واضح روح التعاون التي ظهر بها "البيت بيت أبونا"، معتبرة أنّ العمل تجربة إنتاجيّة عالية الجودة، تصدّت لعدد من أهمّ القضايا الاجتماعيّة، بالإضافة إلى أنّها أعادت اللقاء والتعاون المشترك بين الفنّانتين الكبيرتين حياة الفهد وسعاد عبدالله. والعمل بلا شكّ لقاء طال انتظاره"، وتابعت: "ولعلّ ردود الأفعال التي حقّقها العمل في الفضائيّات الخليجيّة والعربيّة التي عرض عبرها تُعتبر خير شاهد على نجاح التجربة بشكل عام".
وشدّدت الكواري على أنّها لم تصرّح لأيّ صحيفة كويتية خلال الفترة الماضية، مبيّنة أنّ ما تمّ نشره من لقاءات غير صحيحة، وأنّها رغم ما تحمله من محبّة واحترام بالغ للصحافة الكويتية بشكل عام، والفنيّة على وجه الخصوص، إلا أنّها ترى في ما نُشر على لسانها أمر لا يمتّ إلى الحقيقة بأيّ صلة، وأوضحت أنّها تعتب على بعض الاجتهادات الصحافيّة التي جانبها الصواب في بعض الإضافات على حوارها مع إحدى المطبوعات الإماراتيّة، والذي لم يتضمّن أيّ اتهام للفناتين حياة الفهد وسعاد عبدالله.
ووصفت الكواري علاقتها بالنجمتين الكبيرتين حياة الفهد وسعاد عبدالله بـ"النموذجية"، مبيّنة أنّ تلك العلاقة تمتدّ لسنوات عامرة بالتعاون والإنجازات الفنية المشتركة، وقد حقّقت الكثير من الانتشار، موضحة أنّ العلاقة مبنيّة دائماً على الثقة المتبادلة والاستفادة من الحوار والتجارب المشتركة لجميع الأطراف.
ولفتت الكواري إلى أنّ التجربة الأخيرة بينهم في مسلسل "البيت بيت أبونا" حقّقت نجاحاً كبيراً، وسبقتها حوارات مستفيضة ومعمّقة على مدى عام كامل من الكتابة والمراجعة، مؤكّدة أنّ تلك التجربة أسّست لمشاريع وخطط عمل جديدة ومرتقبة.
وقالت: "ما قيل حول تغيير وإلغاء وإضافة بعض المشاهد تمّ بناء على الاتفاق والحوار والتعاون المشترك بيننا، من إجل إثراء التجربة ومنحها فضاءات أبعد للتميّز، وهذا أمر يعرفه الجميع ويتمّ في النسبة الأكبر من الأعمال الدراميّة؛ وهو أمر لا يلغي دور الكاتب، بل يحقق حالة من الثراء للتجربة الفنية".
وأشارت الكواري إلى أنّ الجميع لمسوا وبشكل واضح روح التعاون التي ظهر بها "البيت بيت أبونا"، معتبرة أنّ العمل تجربة إنتاجيّة عالية الجودة، تصدّت لعدد من أهمّ القضايا الاجتماعيّة، بالإضافة إلى أنّها أعادت اللقاء والتعاون المشترك بين الفنّانتين الكبيرتين حياة الفهد وسعاد عبدالله. والعمل بلا شكّ لقاء طال انتظاره"، وتابعت: "ولعلّ ردود الأفعال التي حقّقها العمل في الفضائيّات الخليجيّة والعربيّة التي عرض عبرها تُعتبر خير شاهد على نجاح التجربة بشكل عام".