كشفت دراسة أمريكية أنّ عدد الأشخاص الذين يموتون بسبب السمنة زاد كثيرًا عن الأعوام السابقة، لافتة إلى أنها قد تقلل من متوسط عمر الأمريكيين.
حيث إنّ كاتب الدراسة ريان ماسترز يقول: "للبدانة آثار سيئة جدًا على الصحة، أكثر بكثير مما أوضحت دراسات سابقة، ونتوقع أن تزيد السمنة من نسبة الوفيات في الولايات المتحدة، كما أنها قد تقلل من متوسط عمر الأمريكيين".
وأوضحت الدراسة أنّ 18 بالمئة من الوفيات كانت مرتبطة بأمراض السمنة، مقارنة بدراسات سابقة قالت إنّ النسبة لم تتعد 5 بالمئة، وأنّ عدد النساء اللواتي توفين نتيجة البدانة يفوق عدد الرجال، مشيرة إلى أنّ نحو ربع الوفيات بين النساء ذوات الأصول الإفريقية كانت نتيجة السمنة، مقارنة بخمس الوفيات بين النساء الأخريات. ووصلت هذه النسبة إلى 5 بالمئة بين الرجال ذوي الأصول الإفريقية، و15.6 بالمئة بين الرجال الآخرين.
الجدير بالذكر ارتفاع نسبة الرجال والنساء المصابين بالسمنة في بريطانيا من 13 بالمئة و16 بالمئة في 1993، لتصل إلى 24 بالمئة و26 بالمئة في 2011.
حيث إنّ كاتب الدراسة ريان ماسترز يقول: "للبدانة آثار سيئة جدًا على الصحة، أكثر بكثير مما أوضحت دراسات سابقة، ونتوقع أن تزيد السمنة من نسبة الوفيات في الولايات المتحدة، كما أنها قد تقلل من متوسط عمر الأمريكيين".
وأوضحت الدراسة أنّ 18 بالمئة من الوفيات كانت مرتبطة بأمراض السمنة، مقارنة بدراسات سابقة قالت إنّ النسبة لم تتعد 5 بالمئة، وأنّ عدد النساء اللواتي توفين نتيجة البدانة يفوق عدد الرجال، مشيرة إلى أنّ نحو ربع الوفيات بين النساء ذوات الأصول الإفريقية كانت نتيجة السمنة، مقارنة بخمس الوفيات بين النساء الأخريات. ووصلت هذه النسبة إلى 5 بالمئة بين الرجال ذوي الأصول الإفريقية، و15.6 بالمئة بين الرجال الآخرين.
الجدير بالذكر ارتفاع نسبة الرجال والنساء المصابين بالسمنة في بريطانيا من 13 بالمئة و16 بالمئة في 1993، لتصل إلى 24 بالمئة و26 بالمئة في 2011.