سجّلت شرطة دبي سبعة بلاغات ابتزاز مالي باستخدام مقاطع فيديو جنسية، صوّرها متهمون من خارج الدولة للضحايا بواسطة الاحتيال، بعد استدراجهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وبعض التطبيقات الموجودة على الهواتف الذكية.
جميع الجرائم المسجّلة بدأت برسالة يتلقاها الضحية من امرأة تطلب التعرف إليه، ويحرص المحتال ــ الذي ينتحل صفة المرأة ــ على وضع صور متنوّعة لامرأة جميلة، حتى تنطلي الخدعة على الضحية، ويصدق أنها أنثى. ثم يطلب منه لاحقاً التواصل معه عبر برنامج (سكايب) للدردشة الحية، أو من خلال دردشة الفيديو على (فيس بوك)، ومن ثم يُثبت مقطع فيديو مخلاً لامرأة تحمل غالباً ملامح أوروبية، تتعرى ويقنع الضحية بفعل الشيء نفسه، ثم يصوره وهو يقوم بحركات مخلّة.
وحذّر مدير الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، اللواء خليل إبراهيم المنصوري من تردد الضحايا في اللجوء إلى الشرطة فور تعرضهم للاحتيال، وعدم ذكرهم الحقيقة كاملة بعد تقديم بلاغ.
يذكر أن المتهمين في البلاغات المسجّلة موجودون خارج الدولة، لكن جرى تحديد مكان أحدهم والتعميم عليه لضبطه، ومخاطبة السلطات المختصّة في دولته بمسح كل الملفات ومقاطع الفيديو التي تُستخدم في ابتزاز أشخاص في الدولة.
جميع الجرائم المسجّلة بدأت برسالة يتلقاها الضحية من امرأة تطلب التعرف إليه، ويحرص المحتال ــ الذي ينتحل صفة المرأة ــ على وضع صور متنوّعة لامرأة جميلة، حتى تنطلي الخدعة على الضحية، ويصدق أنها أنثى. ثم يطلب منه لاحقاً التواصل معه عبر برنامج (سكايب) للدردشة الحية، أو من خلال دردشة الفيديو على (فيس بوك)، ومن ثم يُثبت مقطع فيديو مخلاً لامرأة تحمل غالباً ملامح أوروبية، تتعرى ويقنع الضحية بفعل الشيء نفسه، ثم يصوره وهو يقوم بحركات مخلّة.
وحذّر مدير الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، اللواء خليل إبراهيم المنصوري من تردد الضحايا في اللجوء إلى الشرطة فور تعرضهم للاحتيال، وعدم ذكرهم الحقيقة كاملة بعد تقديم بلاغ.
يذكر أن المتهمين في البلاغات المسجّلة موجودون خارج الدولة، لكن جرى تحديد مكان أحدهم والتعميم عليه لضبطه، ومخاطبة السلطات المختصّة في دولته بمسح كل الملفات ومقاطع الفيديو التي تُستخدم في ابتزاز أشخاص في الدولة.