يعشق الكثير من الناس التدليك وذلك للحصول على الاسترخاء والرفاهية، والتدليك المعروف هو عبارة عن تدليك بالضغط على الجسم سواء كان هذا الضغط منظم، غير منظم، ثابت، متحرك (سواء توتر أو حركة أو اهتزاز)، ويتم ذلك عن طريق الأيدي أو بأجهزة آلية.
ولكن في تايلاند يتم عمل التدليك بطرق غريبة إذا يتم عمل التدليك بالسكاكين والسواطير، حيث نشرت إذاعة "بي بي سي" البريطانية تقريرًا مصورًا حول هذا النوع من التدليك.
يشار إلى أنّ الذين يتبعون هذا الأسلوب في التدليك يطلق عليهم «معالجون»، ويقال إنّ هذا النوع من التدليك له العديد من الفوائد وأنه يخلص الجسم من السموم الضارة العالقة به وينقيه. وعلى الرغم من أنه يتم استخدام الساطور في هذا النوع من العلاج، إلا أنه لا يجرح المريض ولا ينزف قطرة دم واحدة، ويزعم «المعالجون» أنّ تكرار هذا العلاج له قدرة على شفاء بعض الأمراض المستعصية مثل: السرطان، وداء السكري، والعديد من الأمراض. وتختلف حجم السواطير وسمك الحد على حسب المرض.
الجدير بالذكر أنّ التدليك بالسواطير أو السكاكين الذي اشتهر مؤخرًا لا يعدّ جديدًا في تايلاند بل جذوره تعود إلى ألفي سنة.
ولكن في تايلاند يتم عمل التدليك بطرق غريبة إذا يتم عمل التدليك بالسكاكين والسواطير، حيث نشرت إذاعة "بي بي سي" البريطانية تقريرًا مصورًا حول هذا النوع من التدليك.
يشار إلى أنّ الذين يتبعون هذا الأسلوب في التدليك يطلق عليهم «معالجون»، ويقال إنّ هذا النوع من التدليك له العديد من الفوائد وأنه يخلص الجسم من السموم الضارة العالقة به وينقيه. وعلى الرغم من أنه يتم استخدام الساطور في هذا النوع من العلاج، إلا أنه لا يجرح المريض ولا ينزف قطرة دم واحدة، ويزعم «المعالجون» أنّ تكرار هذا العلاج له قدرة على شفاء بعض الأمراض المستعصية مثل: السرطان، وداء السكري، والعديد من الأمراض. وتختلف حجم السواطير وسمك الحد على حسب المرض.
الجدير بالذكر أنّ التدليك بالسواطير أو السكاكين الذي اشتهر مؤخرًا لا يعدّ جديدًا في تايلاند بل جذوره تعود إلى ألفي سنة.