على الرُّغم من الأقاويل العديدة التي تطال الزَّواج المبنيّ على تعارف تمَّ عبر الإنترنت، إلا أنَّ دراسة أمريكيَّة حديثة أظهرت عبر استطلاعاتها وإحصاءاتها أنَّ أكثر أنواع الزَّواج سعادة هو الذي يأتي بعد التَّعارف عبر شبكة الإنترنت، وأنَّه الأكثر استمراريَّة، وأشارت الدِّراسة إلى أنَّ التَّعارف عبر الإنترنت يكون له أثر كبير على استمراريَّة الزَّواج ونتائجه، وإضفاء سعادة كبيرة على الأزواج، باعتبار أنَّهم عادةً ما يكونوا شخصيَّات مُختلفة اجتمعت من أجل الارتباط، ولديهم دوافع كبيرة لإقامة علاقات أسريَّة طويلة الأمد، وليس مجرَّد تسلية عابرة.
كما كشفت الدِّراسة أنَّ الأزواج الذين تعرَّفوا على بعضهم البعض عبر الإنترنت تتراوح أعمارهم ما بين 30 إلى 50 عامًا، وأغلبهم ممن يتمتَّعون بدخل سنويّ أعلى بكثير من الأزواج الذين تعرَّفوا على بعضهم البعض عن طريق وسائل أخرى.
وعرضت الدِّراسة من ضمن نتائجها أنَّ أتعس أنواع الزَّواج أو الأقل سعادة يكون بين الأزواج الذين تعرَّفوا على بعضهم البعض من خلال الجلسات العائليَّة، أو من خلال العمل والنَّوادي الاجتماعيَّة، أي عن طريق الطُّرق الاجتماعيَّة التقليديَّة.
كما كشفت الدِّراسة أنَّ الأزواج الذين تعرَّفوا على بعضهم البعض عبر الإنترنت تتراوح أعمارهم ما بين 30 إلى 50 عامًا، وأغلبهم ممن يتمتَّعون بدخل سنويّ أعلى بكثير من الأزواج الذين تعرَّفوا على بعضهم البعض عن طريق وسائل أخرى.
وعرضت الدِّراسة من ضمن نتائجها أنَّ أتعس أنواع الزَّواج أو الأقل سعادة يكون بين الأزواج الذين تعرَّفوا على بعضهم البعض من خلال الجلسات العائليَّة، أو من خلال العمل والنَّوادي الاجتماعيَّة، أي عن طريق الطُّرق الاجتماعيَّة التقليديَّة.
