في الأمس لم يكن العالم ولا اقتصاده ولا سكانه يخسرون الكثير لاقتصار مصادر المعلومات على وسائل ذات مصداقية عالية وموثوقة شبه رسمية،لكن اليوم في ظل تكاثر منصات التكنولوجيا والتواصل الإجتماعي،ظهرت الشائعات والأخبار الكاذبة وحالات اغتيال الشخصية ومعلومات علمية وطبية ضعيفة غير صحيحة بصورة غير معهودة وغير مسبوقة من قبل أشخاص حاقدين أو مغرضين أو فاسدين أو مدفوعين من الخارج أو من الداخل لأسباب كيدية وشخصية ومجهولة.
لهذه الأسباب مجتمعة اتخذ موقع "يوتيوب" للفيديوهات العالمي قرارا جديدا صادما لمروجي المعلومات المزيفة وغير الصحيحة المخالفة للحقائق وفقا لصحيفة "العرب " اللندنية.
قرّر موقع يوتيوب إقصاء المقاطع المنشورة عليه والتي تروّج لنظريات غريبة الأطوار مثل أن الأرض مسطّحة.
وسيعمل الموقع على تعديل نظام اقتراح المقاطع، بحيث لا تعود المقاطع ذات المضامين المخالفة للعلم والحقائق كثيرة الانتشار، لكنه لن يحظرها تماما.
وكتبت إدارة يوتيوب على مدوّنتها "سنبدأ بجعل المقاطع التي تنشر أخباراً مغلوطة أقل ظهوراً في قائمة الاقتراحات".
وضربت مثلا لذلك بالتسجيلات التي تتحدث عن "علاجات عجائبية لأمراض خطرة، أو تلك التي تقول إن الأرض مسطّحة، أو التي تروّج لأمور بيّنة الخطأ حول أحداث تاريخية".
ويأمل الموقع من خلال هذا الإجراء في أن يحدّ من انتشار هذه المقاطع من دون حظرها، في موازنة بين "حرية التعبير" و"المسؤولية تجاه المستخدمين".
ويتعرض الموقع العملاق التابع لشركة ألفابت إلى مجموعة من الضغوط السياسية والانتقادات واتهامات بنشر الأخبار الكاذبة والترويج للعنف والتطرف.
وكان موقع يوتيوب قد استعان بتقنيات الذكاء الاصطناعي لرصد وحذف محتويات تحرض على العنف والكراهية والتطرف. وسبقه إلى ذلك موقع "فيسبوك" بعد توجيه العديد من الانتقادات أيضاً لنفس السبب،فبدأ يغلق أي حساب يشتبه بتحريضه على العنصرية والعنف والتطرف.
لهذه الأسباب مجتمعة اتخذ موقع "يوتيوب" للفيديوهات العالمي قرارا جديدا صادما لمروجي المعلومات المزيفة وغير الصحيحة المخالفة للحقائق وفقا لصحيفة "العرب " اللندنية.
قرّر موقع يوتيوب إقصاء المقاطع المنشورة عليه والتي تروّج لنظريات غريبة الأطوار مثل أن الأرض مسطّحة.
وسيعمل الموقع على تعديل نظام اقتراح المقاطع، بحيث لا تعود المقاطع ذات المضامين المخالفة للعلم والحقائق كثيرة الانتشار، لكنه لن يحظرها تماما.
وكتبت إدارة يوتيوب على مدوّنتها "سنبدأ بجعل المقاطع التي تنشر أخباراً مغلوطة أقل ظهوراً في قائمة الاقتراحات".
وضربت مثلا لذلك بالتسجيلات التي تتحدث عن "علاجات عجائبية لأمراض خطرة، أو تلك التي تقول إن الأرض مسطّحة، أو التي تروّج لأمور بيّنة الخطأ حول أحداث تاريخية".
ويأمل الموقع من خلال هذا الإجراء في أن يحدّ من انتشار هذه المقاطع من دون حظرها، في موازنة بين "حرية التعبير" و"المسؤولية تجاه المستخدمين".
ويتعرض الموقع العملاق التابع لشركة ألفابت إلى مجموعة من الضغوط السياسية والانتقادات واتهامات بنشر الأخبار الكاذبة والترويج للعنف والتطرف.
وكان موقع يوتيوب قد استعان بتقنيات الذكاء الاصطناعي لرصد وحذف محتويات تحرض على العنف والكراهية والتطرف. وسبقه إلى ذلك موقع "فيسبوك" بعد توجيه العديد من الانتقادات أيضاً لنفس السبب،فبدأ يغلق أي حساب يشتبه بتحريضه على العنصرية والعنف والتطرف.