لأول مرة في فلسطين، تعمل سيدة فلسطينية هي نوال شراب في وظيفة كانت حكراً على الرجال لسنوات طويلة.
فـ "نوال" هي سيدة في الثالثة والخمسين من عمرها فقد زوجها عمله بسبب مرضه، ولم تحصل سوى على الثانوية العامة، فقررت أن تعمل كاتبة عرائض أمام باب المحكمة، فغيرت الصورة التقليدية للـ "عرضحالجي"، التي اعتدنا عليها في الأفلام العربية.
تؤكد نوال أنها تعرضت للاستهجان والسخرية في بداية عملها؛ ولكنها مصرة على الاستمرار به مهما كانت الظروف، بل ويشجعها زوجها بجلوسه بجوارها تحت "المظلة".
يذكر أنها تعلمت المهنة من زملائها الرجال، الذين يجلسون بجوارها وهناك زبائن من الجنسين، يفضلون التعامل معها لأنها ملمة بكل القوانين حسب قولها.
فـ "نوال" هي سيدة في الثالثة والخمسين من عمرها فقد زوجها عمله بسبب مرضه، ولم تحصل سوى على الثانوية العامة، فقررت أن تعمل كاتبة عرائض أمام باب المحكمة، فغيرت الصورة التقليدية للـ "عرضحالجي"، التي اعتدنا عليها في الأفلام العربية.
تؤكد نوال أنها تعرضت للاستهجان والسخرية في بداية عملها؛ ولكنها مصرة على الاستمرار به مهما كانت الظروف، بل ويشجعها زوجها بجلوسه بجوارها تحت "المظلة".
يذكر أنها تعلمت المهنة من زملائها الرجال، الذين يجلسون بجوارها وهناك زبائن من الجنسين، يفضلون التعامل معها لأنها ملمة بكل القوانين حسب قولها.