بعد أن تابعه الجمهور العربيّ على مدار 8 مواسم متتالية، وبعد غياب عن الشاشة الصغيرة دام لنحو سنتين، ينطلق الموسم التاسع من برنامج الهواة الفنيّ "ستار أكاديمي" في الـ 29 من شهر أيلول/سبتمبر الجاري، بعد تأجيل لمدّة أسبوعين، فرضته الظروف الأمنيّة في مصر بخاصّة. وقد وقّعت شركة ''بي لينك برودكشن'' عقداً حصريّاً لتوزيع البرنامج في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ففازت قناة "CBC" المصريّة بحقّ عرضه حصرياً، بالإضافة إلى شاشة "LBCI" اللبنانيّة.
كلّ شيء صار جاهزاً لإعلان ساعة الصفر؛ المشتركون والمقدِّمة والمخرج والأستاذة والمسرح ومديرة الأكاديميّة الجديدة على أهبة الاستعداد، فيما القيّمون عليه يَعدون بمفاجآت تلبّي اشتياق الجمهور إلى البرنامج الأكثر جماهيريّة في العالم العربيّ، والذي سيلبّي رغبات الجيل الشّاب الذي يطمح إلى تحقيق أحلام فنيّة ونجوميّة تمتدّ من المحيط إلى الخليج.
وكما في المواسم السابقة، سيتولّى طوني قهوجي مهمّة الإخراج، وتحافظ هيلدا خليفة على دورها كمقدّمة. وثمّة من يؤكّد أنّها تبدو مرتاحة ومتفائلة جداً بالنسبة إلى الموسم الجديد، خصوصاً بعد أن كانت قد سربت طوال الفترة الماضية معلومات تشير إلى وجود خلافات بينها وبين مديرة الأكاديميّة السابقة رولا سعد.
بالنسبة إلى أساتذة الأكاديمية، لا يزال معظمهم يُحافظ على دوره وموقعه. مدرّبة الرقص إليسار كركلا، وأستاذة التمثيل بيتي توتل، وأستاذة الـ"فوكاليز" ماري محفوض، وأستاذ الموسيقى خليل أبو عبيد، وقد انضم إليهم الملحّن هشام بولس، حيث سيتعرّف الناس إليه صوتاً وصورة، بعد أن كانوا يعرفونه بالاسم فقط، ومن خلال ألحانه. كذلك سيكون للإعلاميّ، خبير الصورة، ميلاد حدشيتي، الذي ترك عمله في تلفزيون المستقبل، دوراً في البرنامج، من خلال تقديم نصائح لطلاب الأكاديميّة، تتعلّق بالتسويق الذاتيّ "Personal branding". أما أبرز المنضمين إلى الأكاديميّة فهي الكاتبة كلوديا مارشليان التي جمّدت كلّ نشاطاتها الكتابيّة لمدّة خمسة أشهر للتفرّغ لمنصبها الجديد كمديرة للأكاديميّة خلفاً لـ "رولا سعد".
ويبدو أنّ "أنديمول الشرق الأوسط" وجدت في مسرح "بلاتيا" في منطقة "ذوق مصبح" المكان الأنسب لتصوير "البرايمات" الأسبوعيّة الضخمة، التي احتضنتها طوال السنوات السابقة استديوهات شركة "باك" في منطقة كفرياسين، وذلك قبل أن تتمّ تصفيتها. وسيكون الجمهور العربي على موعد أسبوعيّ مع حفل غنائيّ راقص، يجمع الطلبة بنجوم الغناء العربيّ والعالميّ، بالإضافة إلى إطلالات يوميّة مباشرة تجمع بينهم وبين أساتذتهم.
كلّ شيء صار جاهزاً لإعلان ساعة الصفر؛ المشتركون والمقدِّمة والمخرج والأستاذة والمسرح ومديرة الأكاديميّة الجديدة على أهبة الاستعداد، فيما القيّمون عليه يَعدون بمفاجآت تلبّي اشتياق الجمهور إلى البرنامج الأكثر جماهيريّة في العالم العربيّ، والذي سيلبّي رغبات الجيل الشّاب الذي يطمح إلى تحقيق أحلام فنيّة ونجوميّة تمتدّ من المحيط إلى الخليج.
وكما في المواسم السابقة، سيتولّى طوني قهوجي مهمّة الإخراج، وتحافظ هيلدا خليفة على دورها كمقدّمة. وثمّة من يؤكّد أنّها تبدو مرتاحة ومتفائلة جداً بالنسبة إلى الموسم الجديد، خصوصاً بعد أن كانت قد سربت طوال الفترة الماضية معلومات تشير إلى وجود خلافات بينها وبين مديرة الأكاديميّة السابقة رولا سعد.
بالنسبة إلى أساتذة الأكاديمية، لا يزال معظمهم يُحافظ على دوره وموقعه. مدرّبة الرقص إليسار كركلا، وأستاذة التمثيل بيتي توتل، وأستاذة الـ"فوكاليز" ماري محفوض، وأستاذ الموسيقى خليل أبو عبيد، وقد انضم إليهم الملحّن هشام بولس، حيث سيتعرّف الناس إليه صوتاً وصورة، بعد أن كانوا يعرفونه بالاسم فقط، ومن خلال ألحانه. كذلك سيكون للإعلاميّ، خبير الصورة، ميلاد حدشيتي، الذي ترك عمله في تلفزيون المستقبل، دوراً في البرنامج، من خلال تقديم نصائح لطلاب الأكاديميّة، تتعلّق بالتسويق الذاتيّ "Personal branding". أما أبرز المنضمين إلى الأكاديميّة فهي الكاتبة كلوديا مارشليان التي جمّدت كلّ نشاطاتها الكتابيّة لمدّة خمسة أشهر للتفرّغ لمنصبها الجديد كمديرة للأكاديميّة خلفاً لـ "رولا سعد".
ويبدو أنّ "أنديمول الشرق الأوسط" وجدت في مسرح "بلاتيا" في منطقة "ذوق مصبح" المكان الأنسب لتصوير "البرايمات" الأسبوعيّة الضخمة، التي احتضنتها طوال السنوات السابقة استديوهات شركة "باك" في منطقة كفرياسين، وذلك قبل أن تتمّ تصفيتها. وسيكون الجمهور العربي على موعد أسبوعيّ مع حفل غنائيّ راقص، يجمع الطلبة بنجوم الغناء العربيّ والعالميّ، بالإضافة إلى إطلالات يوميّة مباشرة تجمع بينهم وبين أساتذتهم.