غالباً ما تنتهي العلاقات التي تبدأ بسرعة، من دون تفكير وتخطيط. ولكن بعد ارتكاب بعض الأخطاء "المميتة"، قد يشعر الشريكان أنّ الأمور مختلفة، من دون أن يكون الوهج قد انطفأ بالضرورة.
في الواقع، يُمكن للشعور بعدم الارتياح لوجود الشريك أو حتّى الانزعاج منه أن يؤدّي إلى حائط مسدود، وإلى موت العلاقة، ببطءٍ شديدٍ، إلى درجة يُصبح من الصعب عندها معرفة ذلك.
نقدّم لك دلالات تشير إلى أنّ علاقتك بالشريك ولّت، وانتهى الحبّ الذي يجمعكما.
1 ـ أنت دائماً من يقوم بمبادرات الاتصال به وإرسال الرسائل النصية.
2 ـ يتوقف الشريك عن دعوتك إلى العشاء والخروج معه في رحلات أو في زيارات الأصدقاء.
3 ـ تتوقّفان عن تبادل عبارات الحبّ والدلال.
4 ـ عندما تمضيان وقتاً مع بعضكما البعض، تختاران أنشطة لا تستلزم التكلّم إلى بعضكما البعض، مثل مشاهدة الأفلام.
5 ـ تشعران بالارتياح عندما تُلغى مشاريعكما.
6 ـ عندما تضعين خططاً للمستقبل، يكون الشريك غير موجود فيها.
7 ـ تمضيان وقتاً أكثر مع الأصدقاء بشكل منفصل.
8 ـ أحدكما يفكّر بالخيانة أو بمواصفات جديدة في شريك آخر جديد. إنّ هذا الأمر بديهيّ، ولكن يبقى الأشخاص في علاقات غير ناجحة طوال الوقت.
هذه العلامات إن وجدت في علاقتكما، فهذا يعني أنّ تلك العلاقة قد انتهت، وعليكما المسارعة، إما إلى تصويب حبّكما أو التوقف عن الخروج معاً.
في الواقع، يُمكن للشعور بعدم الارتياح لوجود الشريك أو حتّى الانزعاج منه أن يؤدّي إلى حائط مسدود، وإلى موت العلاقة، ببطءٍ شديدٍ، إلى درجة يُصبح من الصعب عندها معرفة ذلك.
نقدّم لك دلالات تشير إلى أنّ علاقتك بالشريك ولّت، وانتهى الحبّ الذي يجمعكما.
1 ـ أنت دائماً من يقوم بمبادرات الاتصال به وإرسال الرسائل النصية.
2 ـ يتوقف الشريك عن دعوتك إلى العشاء والخروج معه في رحلات أو في زيارات الأصدقاء.
3 ـ تتوقّفان عن تبادل عبارات الحبّ والدلال.
4 ـ عندما تمضيان وقتاً مع بعضكما البعض، تختاران أنشطة لا تستلزم التكلّم إلى بعضكما البعض، مثل مشاهدة الأفلام.
5 ـ تشعران بالارتياح عندما تُلغى مشاريعكما.
6 ـ عندما تضعين خططاً للمستقبل، يكون الشريك غير موجود فيها.
7 ـ تمضيان وقتاً أكثر مع الأصدقاء بشكل منفصل.
8 ـ أحدكما يفكّر بالخيانة أو بمواصفات جديدة في شريك آخر جديد. إنّ هذا الأمر بديهيّ، ولكن يبقى الأشخاص في علاقات غير ناجحة طوال الوقت.
هذه العلامات إن وجدت في علاقتكما، فهذا يعني أنّ تلك العلاقة قد انتهت، وعليكما المسارعة، إما إلى تصويب حبّكما أو التوقف عن الخروج معاً.