بعد عدّة أخبار تداولتها المواقع الالكترونية حول عدم مشاركة الفنانة السورية هبة نور في مسلسل "نساء من هذا الزمن"، أكّدت نور لـ "سيدتي نت" مشاركتها في العمل لتحسم اللغط الذي دار بشأن هذا الموضوع.
وقالت الفنانة هبة نور إنها "تلعب بطولة العمل إلى جانب فنانتين سوريتين، حيث يعتمد المسلسل على بطولة نسائيّة ثلاثيّة، وتجسّد في العمل شخصية "ليال"، وهي من أجرأ الشخصيات بالمسلسل".
وعن تفاصيل شخصيّتها في العمل قالت نور "ليال امرأة متزوّجة يطلّقها زوجها لاحقاً ويرفع عليها دعوى قضائيّة، وخلال أحداث العمل تتعرّف على رجل كبير بالسنّ، وتجمعها علاقة قوية معه لا لأنّها أحبّته، ولكن تجد نفسها مضطرة للبقاء معه، لأنّها تشعر بحاجة ماسّة لوجود رجل في حياتها يكون إلى جانبها دوماً.
وتدور أحداث المسلسل في عام 2011 ، وهو عمل اجتماعي يغوص في أعماق العلاقات المجتمعية ويعرّيها عبر رصد حياة مجموعة من الفتيات الحالمات والعاشقات, تربطهن ببعضهن صداقة متينة رغم اختلاف طبائعهن ومسارات حياتهن.
يذكر أن مسلسل "نساء من هذا الزمن" من كتابة الصحفيّة بثينة عوض وإخراج أحمد ابراهيم الأحمد، وإنتاج "قبنض" للإنتاج والتوزيع الفني.
وفي سياق آخر، أبدت الفنانة الشابة استياءها من الصّفحات المزوّرة التي تحمل اسمها على مواقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" و"تويتر"، مؤكّدة أنها لا تمتلك إلا صفحة واحدة على الفيسبوك وتضم أكثر من مئة ألف معجب، مشيرة إلى أنها غير مسؤولة عما يرد في صفحات مشابهة تدّعي أنها الصفحة الرسمية لها، وتحوي على منشورات وتعليقات مسيئة.
وقالت الفنانة هبة نور إنها "تلعب بطولة العمل إلى جانب فنانتين سوريتين، حيث يعتمد المسلسل على بطولة نسائيّة ثلاثيّة، وتجسّد في العمل شخصية "ليال"، وهي من أجرأ الشخصيات بالمسلسل".
وعن تفاصيل شخصيّتها في العمل قالت نور "ليال امرأة متزوّجة يطلّقها زوجها لاحقاً ويرفع عليها دعوى قضائيّة، وخلال أحداث العمل تتعرّف على رجل كبير بالسنّ، وتجمعها علاقة قوية معه لا لأنّها أحبّته، ولكن تجد نفسها مضطرة للبقاء معه، لأنّها تشعر بحاجة ماسّة لوجود رجل في حياتها يكون إلى جانبها دوماً.
وتدور أحداث المسلسل في عام 2011 ، وهو عمل اجتماعي يغوص في أعماق العلاقات المجتمعية ويعرّيها عبر رصد حياة مجموعة من الفتيات الحالمات والعاشقات, تربطهن ببعضهن صداقة متينة رغم اختلاف طبائعهن ومسارات حياتهن.
يذكر أن مسلسل "نساء من هذا الزمن" من كتابة الصحفيّة بثينة عوض وإخراج أحمد ابراهيم الأحمد، وإنتاج "قبنض" للإنتاج والتوزيع الفني.
وفي سياق آخر، أبدت الفنانة الشابة استياءها من الصّفحات المزوّرة التي تحمل اسمها على مواقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" و"تويتر"، مؤكّدة أنها لا تمتلك إلا صفحة واحدة على الفيسبوك وتضم أكثر من مئة ألف معجب، مشيرة إلى أنها غير مسؤولة عما يرد في صفحات مشابهة تدّعي أنها الصفحة الرسمية لها، وتحوي على منشورات وتعليقات مسيئة.