أعلنت مؤسسة (فن)، المتخصصة في تعزيز ودعم الفن الإعلامي للأطفال والناشئة بدولة الإمارات العربية المتحدة، عن فتح باب التسجيل أمام هواة ومحترفي العمل السينمائي، من الأطفال واليافعين والشباب، في الدورة السابعة من مهرجان الشارقة السينمائي للأطفال والشباب، وحددت يوم 31 مارس المقبل آخر موعد لتقديم الأفلام.
ونتيجة لإضافة فئة الشباب إلى مسمى المهرجان وأهدافه، تم استحداث ثلاث فئات جديدة ليصبح عددها الإجمالي 10 هي: أفضل فيلم من صنع الأطفال، وأفضل فيلم من صنع اليافعين، وأفضل فيلم من صنع الطلبة، وأفضل فيلم من صنع الشباب، وأفضل فيلم إماراتي قصير، وأفضل فيلم خليجي قصير، وأفضل فيلم دولي قصير، وأفضل فيلم رسوم متحركة، وأفضل فيلم روائي طويل، وأفضل فيلم وثائقي.
ويسعى المهرجان إلى إعطاء الأطفال واليافعين والشباب الفرصة لإظهار إبداعاتهم السينمائية، وذلك من خلال توفير البيئة الملائمة والحاضنة لإبداعاتهم، وتنمية وصقل طاقاتهم وقدراتهم، وتأهيلهم ليصبحوا صنّاع أفلام مبدعين وقادرين على إنتاج سينما إماراتية وعربية تعبر عن أحلامهم وتطلعاتهم، وقادرة على المنافسة عالمياً.
وحول الدورة الجديدة للمهرجان، قالت الشيخة جواهر بنت عبدالله القاسمي، مديرة مؤسسة (فن) ومهرجان الشارقة السينمائي الدولي للأطفال والشباب:" تحمل دورة العام الحالي الكثير من الرؤى والتطلعات التي نسعى إلى تحقيقها، نتيجة توسع نطاق المهرجان وتطويره، حيث أصبح يستهدف فئة الشباب من عمر 18 إلى 30 عاماً، بالإضافة إلى فئتي الأطفال واليافعين، وذلك بعدما وجّهّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، باعتماد مسمى جديد للمهرجان، تحت عنوان مهرجان الشارقة السينمائي الدولي للأطفال والشباب، انطلاقاً من حرصه على دعم جميع فئات المجتمع، وإشراك الشباب في صناعة السينما".
وأضافت جواهر القاسمي: "يفتح المهرجان أبوابه أمام جميع عشاق ومحبي صناعة الأفلام والسينما من الفئات المستهدفة، ونأمل أن تشكل الدورة السابعة منعطفاً في مسيرة المهرجان بحيث تطلق مواهب شابة مؤهلة لتعيد إلى السينما العربية مجدها وتترك بصمة خاصة في السينما المحلية والعالمية".
ونتيجة لإضافة فئة الشباب إلى مسمى المهرجان وأهدافه، تم استحداث ثلاث فئات جديدة ليصبح عددها الإجمالي 10 هي: أفضل فيلم من صنع الأطفال، وأفضل فيلم من صنع اليافعين، وأفضل فيلم من صنع الطلبة، وأفضل فيلم من صنع الشباب، وأفضل فيلم إماراتي قصير، وأفضل فيلم خليجي قصير، وأفضل فيلم دولي قصير، وأفضل فيلم رسوم متحركة، وأفضل فيلم روائي طويل، وأفضل فيلم وثائقي.
ويسعى المهرجان إلى إعطاء الأطفال واليافعين والشباب الفرصة لإظهار إبداعاتهم السينمائية، وذلك من خلال توفير البيئة الملائمة والحاضنة لإبداعاتهم، وتنمية وصقل طاقاتهم وقدراتهم، وتأهيلهم ليصبحوا صنّاع أفلام مبدعين وقادرين على إنتاج سينما إماراتية وعربية تعبر عن أحلامهم وتطلعاتهم، وقادرة على المنافسة عالمياً.
وحول الدورة الجديدة للمهرجان، قالت الشيخة جواهر بنت عبدالله القاسمي، مديرة مؤسسة (فن) ومهرجان الشارقة السينمائي الدولي للأطفال والشباب:" تحمل دورة العام الحالي الكثير من الرؤى والتطلعات التي نسعى إلى تحقيقها، نتيجة توسع نطاق المهرجان وتطويره، حيث أصبح يستهدف فئة الشباب من عمر 18 إلى 30 عاماً، بالإضافة إلى فئتي الأطفال واليافعين، وذلك بعدما وجّهّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، باعتماد مسمى جديد للمهرجان، تحت عنوان مهرجان الشارقة السينمائي الدولي للأطفال والشباب، انطلاقاً من حرصه على دعم جميع فئات المجتمع، وإشراك الشباب في صناعة السينما".
وأضافت جواهر القاسمي: "يفتح المهرجان أبوابه أمام جميع عشاق ومحبي صناعة الأفلام والسينما من الفئات المستهدفة، ونأمل أن تشكل الدورة السابعة منعطفاً في مسيرة المهرجان بحيث تطلق مواهب شابة مؤهلة لتعيد إلى السينما العربية مجدها وتترك بصمة خاصة في السينما المحلية والعالمية".