مرض عمى الألوان هو مرض وراثيّ يتلَّخص في عدم التمييز بين لون من الألوان وغيره، ويكون نتيجة لخلل في العين أو العصب البصريّ، حيث يفقد الإنسان القدرة على رؤية أحد الألوان الثلاثة، وهي: الأحمر، الأخضر، الأزرق، أو يخلط بين لونين، وبذلك لا يستطيع الإنسان أن يرى ألواناً على الإطلاق.
وكشفت دراسات حديثة أنَّه يصيب الذكور بمعدَّل أكثر من الإناث؛ لأنَّ الأم تحمله في الجينات الوراثيَّة، ولا يظهر عليها المرض، وقد تورثه لأبنائها من الذكور.
والجدير بالذِّكر أنَّ أعراض عمى الألوان تبدأ في الظُّهور من سن12 – 15 عاماً، وتكون الأعراض رؤية طيف من الألوان المختلفة مع رؤية القليل من الألوان، كما أنَّ مرض عمى الألوان لا يوجد له علاج، ومن الممكن أن يتم استعمال عدسات لاصقة أو نظَّارات خاصَّة تساعد على التمييز بين الألوان المختلفة لكنَّها لا تؤدِّي إلى رؤية الألوان من جديد بشكل كامل.
وكشفت دراسات حديثة أنَّه يصيب الذكور بمعدَّل أكثر من الإناث؛ لأنَّ الأم تحمله في الجينات الوراثيَّة، ولا يظهر عليها المرض، وقد تورثه لأبنائها من الذكور.
والجدير بالذِّكر أنَّ أعراض عمى الألوان تبدأ في الظُّهور من سن12 – 15 عاماً، وتكون الأعراض رؤية طيف من الألوان المختلفة مع رؤية القليل من الألوان، كما أنَّ مرض عمى الألوان لا يوجد له علاج، ومن الممكن أن يتم استعمال عدسات لاصقة أو نظَّارات خاصَّة تساعد على التمييز بين الألوان المختلفة لكنَّها لا تؤدِّي إلى رؤية الألوان من جديد بشكل كامل.