انتابت الدهشة كل من سمع عن مدينة سيسترفيل بولاية ويست فيرجينيا، التي تحظر على النساء التصويت في الانتخابات .
الخبر أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال" التي تساءلت عن سر استمرار القانون العتيق الذي يخالف التعديل الـ 19 على الدستور الأمريكي والذي منح النساء حق المشاركة الانتخابية منذ عام 1920.
اكتشف القانون الغريب للمدينة بعد استقالة العمدة، والشروع في اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لاختيار عمدة جديد، وكانت البداية عند ضرورة مراجعة سجلات الناخبين المسجلين في المدينة التي يبلغ تعداد سكانها 1500 نسمة، فكانت المفاجأة بأن القوائم لا تضم أسماء الناخبات.
أحد أعضاء المجلس المحلي للمدينة قال إن السبب في عدم تغيير هذا القانون يرجع إلى عقبات عدة أهمها ارتفاع الرسوم القانونية، والحاجة إلى عقد جلسة استماع عامة يحضرها 75% من سكان المدينة، ثم التصويت على التعديل مرة ثانية حتى يصبح نافذاً قانونياً.
الغريب أن المدينة انتخبت عمدة جديدة هي “آن دويج” على الرغم من اكتشاف القانون المثير للجدل، وتعهدت “دويج” بالغائه مهما بلغت التكلفة المادية لذلك.
أشارت الصحيفة إلى وجود قوانين عتيقة كثيرة بعدد من مدن الولايات الأمريكية خاصة الجنوبية النائية، وتحتاج إلى إلغائها، منها مثلاً القانون الذي تفرضه مدينة بادن وينص على تطوع الرجال يومين بالسنة للخدمة المدنية في المرافق المختلفة مقابل أجر رمزي يبلغ 1.5 دولار يومياً .
الخبر أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال" التي تساءلت عن سر استمرار القانون العتيق الذي يخالف التعديل الـ 19 على الدستور الأمريكي والذي منح النساء حق المشاركة الانتخابية منذ عام 1920.
اكتشف القانون الغريب للمدينة بعد استقالة العمدة، والشروع في اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لاختيار عمدة جديد، وكانت البداية عند ضرورة مراجعة سجلات الناخبين المسجلين في المدينة التي يبلغ تعداد سكانها 1500 نسمة، فكانت المفاجأة بأن القوائم لا تضم أسماء الناخبات.
أحد أعضاء المجلس المحلي للمدينة قال إن السبب في عدم تغيير هذا القانون يرجع إلى عقبات عدة أهمها ارتفاع الرسوم القانونية، والحاجة إلى عقد جلسة استماع عامة يحضرها 75% من سكان المدينة، ثم التصويت على التعديل مرة ثانية حتى يصبح نافذاً قانونياً.
الغريب أن المدينة انتخبت عمدة جديدة هي “آن دويج” على الرغم من اكتشاف القانون المثير للجدل، وتعهدت “دويج” بالغائه مهما بلغت التكلفة المادية لذلك.
أشارت الصحيفة إلى وجود قوانين عتيقة كثيرة بعدد من مدن الولايات الأمريكية خاصة الجنوبية النائية، وتحتاج إلى إلغائها، منها مثلاً القانون الذي تفرضه مدينة بادن وينص على تطوع الرجال يومين بالسنة للخدمة المدنية في المرافق المختلفة مقابل أجر رمزي يبلغ 1.5 دولار يومياً .