أصبحت قطر في الفترة الأخيرة تظهر وبقوة في مجالات عدة، وخاصة الاقتصادية منها، ويبدو أنها ستغزو عالم الموضة خلال الفترة المقبلة، وذلك من خلال افتتاح أول متجر للملابس المصممة والمصنوعة كليًّا فيها، وهو المشروع الذي تدعمه الشيخة موزة بنت ناصر والدة أمير قطر الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني، ويفتح المتجر أبوابه الأسبوع المقبل في مدينة الجوهرة بقطر، حيث توجد كبرى الشركات الأوروبية لتطلق الشيخة موزة أول ماركة قطرية للأزياء الفاخرة تحت اسم كيلا «QELA ».
فيما تدعم مجموعة شركات قطر للرفاهية التابعة للعائلة المالكة التي ترأسها الشيخة موزة المشروع الذي يسعى لجعل الماركة مشهورة ليس فقط في دول الخليج ولكن على المستوى الدولي.
وقد قال المدير العام لمجموعة قطر للرفاهية جريجوري كويلار لإحدى الوكالات الأجنبية إنّ تصميمات المتجر القطري ستقوم على التراث الثقافي للبلاد، وسيقوم بتصميمها فنانون مؤهلون بشكل جيد، وستصمم في ورش الشركة بالدوحة. ويشمل خط الموضة منتجات جلدية وأحذية ومجوهرات مخصصة للمرأة الراقية والذكية تتمتع بتفاصيل دقيقة وراقية مستوحاة من الصحراء، وتمنح إحساسًا بالراحة. وبعد افتتاح أول متجر في قطر يتوقع افتتاح متجر آخر تابع له في باريس خلال الأشهر المقبلة.
وستقدم المتاجر فرصة لمصممي الموضة المحليين لخلق مساحة مخصصة للثقافة التي ترغب الماركة في إظهارها تحت شعار «الانفتاح والإبداع والروحانية».
الجدير بالذكر أنّ دولة قطر اتخذت خطواتها الأولى في عالم الموضة بشراء ماركات مثل «هارودز» و«فالنتينو»، وتدور شائعات في الوقت الراهن حول رغبتها في شراء دار «فيرساتشي».
كما ساعدت الشيخة موزة أيضًا في إقامة فرع جامعة «فرجينيا كومنولث» في الدولة الخليجية والذي افتتح في الدوحة عام 1998، لتحظى العاصمة القطرية بواحدة من أولى كليات دول الخليج التي يعمل بقاعاتها مصممون دوليون كبار، أبرزهم الفرنسي إيمانويل أنجارو، والإيطالية كارلا فيندي، والهندي مانيش أرورا، واللبنانية ريم عكرا، وتمنح شهادة في تصميم الموضة.
فيما تدعم مجموعة شركات قطر للرفاهية التابعة للعائلة المالكة التي ترأسها الشيخة موزة المشروع الذي يسعى لجعل الماركة مشهورة ليس فقط في دول الخليج ولكن على المستوى الدولي.
وقد قال المدير العام لمجموعة قطر للرفاهية جريجوري كويلار لإحدى الوكالات الأجنبية إنّ تصميمات المتجر القطري ستقوم على التراث الثقافي للبلاد، وسيقوم بتصميمها فنانون مؤهلون بشكل جيد، وستصمم في ورش الشركة بالدوحة. ويشمل خط الموضة منتجات جلدية وأحذية ومجوهرات مخصصة للمرأة الراقية والذكية تتمتع بتفاصيل دقيقة وراقية مستوحاة من الصحراء، وتمنح إحساسًا بالراحة. وبعد افتتاح أول متجر في قطر يتوقع افتتاح متجر آخر تابع له في باريس خلال الأشهر المقبلة.
وستقدم المتاجر فرصة لمصممي الموضة المحليين لخلق مساحة مخصصة للثقافة التي ترغب الماركة في إظهارها تحت شعار «الانفتاح والإبداع والروحانية».
الجدير بالذكر أنّ دولة قطر اتخذت خطواتها الأولى في عالم الموضة بشراء ماركات مثل «هارودز» و«فالنتينو»، وتدور شائعات في الوقت الراهن حول رغبتها في شراء دار «فيرساتشي».
كما ساعدت الشيخة موزة أيضًا في إقامة فرع جامعة «فرجينيا كومنولث» في الدولة الخليجية والذي افتتح في الدوحة عام 1998، لتحظى العاصمة القطرية بواحدة من أولى كليات دول الخليج التي يعمل بقاعاتها مصممون دوليون كبار، أبرزهم الفرنسي إيمانويل أنجارو، والإيطالية كارلا فيندي، والهندي مانيش أرورا، واللبنانية ريم عكرا، وتمنح شهادة في تصميم الموضة.