استطاعت الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان بجده إعادة طفل رضيع إلى أمه بعد أن قام والده باختطافه من حضانة المستشفى.
وسردت والده الطفل تفاصيل القصة الواقعة بأنها تزوجت شاباً في الثالثة والثلاثين من العمر ونشبت خلافات بينهما بعد ثلاثة أشهر من الزواج وكانت قد حملت منه، حيث تقدمت إلى القضاء بطلب الخلع من الشاب، وعندما حانت ساعة الولادة توجهت إلى المستشفى لتضع مولودها، قبل أن يحضر والده إلى قسم الحضانة ويبلغ الممرضات أنه والد الرضيع ثم حمل الطفل إلى وجهة غير معلومة.
ولفتت، وفقا لـ "عكاظ اليوم"، إلى أنها بمجرد علمها أن من أخذ رضيعها هو زوجها لجأت إلى هيئة حقوق الإنسان، فأبرقت للجهات المختصة وجرى البحث عن الزوج، الذي رفض تسليم الطفل بعد القبض عليه، فتم إيداعه التوقيف لمدة ثمانية أيام وفي اليوم التاسع أرشد عن مكانه ليتم إحضاره وتسليمه إلى أمه.
وسردت والده الطفل تفاصيل القصة الواقعة بأنها تزوجت شاباً في الثالثة والثلاثين من العمر ونشبت خلافات بينهما بعد ثلاثة أشهر من الزواج وكانت قد حملت منه، حيث تقدمت إلى القضاء بطلب الخلع من الشاب، وعندما حانت ساعة الولادة توجهت إلى المستشفى لتضع مولودها، قبل أن يحضر والده إلى قسم الحضانة ويبلغ الممرضات أنه والد الرضيع ثم حمل الطفل إلى وجهة غير معلومة.
ولفتت، وفقا لـ "عكاظ اليوم"، إلى أنها بمجرد علمها أن من أخذ رضيعها هو زوجها لجأت إلى هيئة حقوق الإنسان، فأبرقت للجهات المختصة وجرى البحث عن الزوج، الذي رفض تسليم الطفل بعد القبض عليه، فتم إيداعه التوقيف لمدة ثمانية أيام وفي اليوم التاسع أرشد عن مكانه ليتم إحضاره وتسليمه إلى أمه.