أكدت شركةُ الخطوطِ الجوية العربية السعودية وفاةَ مَلاحَيْنِ بالشركة، إثر تفجيرات سريلانكا؛ حيث كانا يقيمان في أحد الفنادق التي تمَّ استهدافُها.
كما نَعَت السفارة السعودية لدى سريلانكا مُوَاطِنَيْهَا أحمد زين الجعفري، وهاني ماجد عثمان، اللذين وَافَتْهُمَا المَنِيَّةُ الأحد 16 شعبان 1440هـ؛ إثر الاعتداء الإرهابي الآثم الذي وقع في مدينة كولمبو، سائلين المولى (عزّ وجلّ) أن يَتَغَمَّدَهُمَا بواسعِ رحمته، وأن يُلْهِمَ أهلَهما الصبرَ والسلوان.
من جانبه، نعى مديرُ عام شركة الخطوط الجوية السعودية صالح الجاسر، في رسالة داخلية لموظفي الشركة، المَلاَّحَيْنِ: مدير المقصورة أحمد جعفري، والمضيف هاني عثمان، بعدما تَمَّ التأكدُ من وفاتهما، اليوم الثلاثاء.
وذكر الجاسر، أن أحمد جعفري أمضى 25 عامًا في الخدمة مع الشركة، فيما التحقَ زميلُه هاني عثمان بالعمل قبل عامين.
وكانت الشركة قد أعلنتْ فَقْدَ الاتصال باثنين من ملاَّحِيها عقب التفجيرات، فيما صَرَّحَ سفيرُ المملكة لدى سريلانكا، عبد الناصر الحارثي، بأنه تمَّ العثور على جُثْمَانَيْ شخصينِ، وأن أقاربَهما وصلا إلى العاصمة كولومبو لإجراء تحاليل "DNA" والتأكُّد من تطابُقِها مع عدد من المتوفّين.
يُذْكَرُ أن الهجوم الذي استهدفَ كنائسَ وفنادقَ، أول أمس الأحد، قد أَسْفَرَ عن مقتلِ أكثر من 300 شخص وجرحِ العشرات، حسب ما ذَكَرَتْهُ السُّلْطَاتُ السريلانكية، اليوم الثلاثاء.
كما نَعَت السفارة السعودية لدى سريلانكا مُوَاطِنَيْهَا أحمد زين الجعفري، وهاني ماجد عثمان، اللذين وَافَتْهُمَا المَنِيَّةُ الأحد 16 شعبان 1440هـ؛ إثر الاعتداء الإرهابي الآثم الذي وقع في مدينة كولمبو، سائلين المولى (عزّ وجلّ) أن يَتَغَمَّدَهُمَا بواسعِ رحمته، وأن يُلْهِمَ أهلَهما الصبرَ والسلوان.
من جانبه، نعى مديرُ عام شركة الخطوط الجوية السعودية صالح الجاسر، في رسالة داخلية لموظفي الشركة، المَلاَّحَيْنِ: مدير المقصورة أحمد جعفري، والمضيف هاني عثمان، بعدما تَمَّ التأكدُ من وفاتهما، اليوم الثلاثاء.
وذكر الجاسر، أن أحمد جعفري أمضى 25 عامًا في الخدمة مع الشركة، فيما التحقَ زميلُه هاني عثمان بالعمل قبل عامين.
وكانت الشركة قد أعلنتْ فَقْدَ الاتصال باثنين من ملاَّحِيها عقب التفجيرات، فيما صَرَّحَ سفيرُ المملكة لدى سريلانكا، عبد الناصر الحارثي، بأنه تمَّ العثور على جُثْمَانَيْ شخصينِ، وأن أقاربَهما وصلا إلى العاصمة كولومبو لإجراء تحاليل "DNA" والتأكُّد من تطابُقِها مع عدد من المتوفّين.
يُذْكَرُ أن الهجوم الذي استهدفَ كنائسَ وفنادقَ، أول أمس الأحد، قد أَسْفَرَ عن مقتلِ أكثر من 300 شخص وجرحِ العشرات، حسب ما ذَكَرَتْهُ السُّلْطَاتُ السريلانكية، اليوم الثلاثاء.