دعا نشطاء مغاربة إلى إعادة الاعتبار لزي "الحايك" التقليدي المغربي، والذي يرمز إلى الحشمة والوقار لدى النساء المغربيات، وذلك على هامش تخصيص يوم للتعريف باللباس وبالمنطقة التي انطلقت منها المبادرة، ومدينة هي "دمنات" وسط البلاد.
والحايك هو لباس تقليدي مكون من القماش السميك الأبيض، يلبس فوق اللباس العادي للمرأة، ويغطي جسدها ورأسها وجزءاً من وجهها، وكان رائجاً منذ أوائل القرن الماضي في المغرب، في عدد واسع من مناطق المغرب قبل أن يندثر تدريجياً.
وشهد التحدي تجاوباً كبيراً من طرف شباب ساكنة "دمنات" الذين شاركوا بارتداء الزي التقليدي، كما لقي استحسان وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وفور انتشار صور لفتاة ترتدي "الجلابة واللثام" دعت نساء مغربيات إلى اعتماد اللباس التقليدي في حياتهم اليومية، وانتشرت صور المشاركين بمختلف مواقع التواصل الاجتماعي، وشجع البعض الفكرة داعياً إلى تخصيص يوم أو أيام للباس التقليدي المغربي.
وهذه ليست المرة الأولى التي يدعو فيها الشباب إلى إعادة الاعتبار للزي التقليدي المغربي، فقد سبق ذلك حملة قام بها نشطاء بمدينة وجدة تحمل الفكرة ذاتها، ونظمت في فترات سابقة مهرجان للحايك المغربي.
والحايك هو لباس تقليدي مكون من القماش السميك الأبيض، يلبس فوق اللباس العادي للمرأة، ويغطي جسدها ورأسها وجزءاً من وجهها، وكان رائجاً منذ أوائل القرن الماضي في المغرب، في عدد واسع من مناطق المغرب قبل أن يندثر تدريجياً.
وشهد التحدي تجاوباً كبيراً من طرف شباب ساكنة "دمنات" الذين شاركوا بارتداء الزي التقليدي، كما لقي استحسان وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وفور انتشار صور لفتاة ترتدي "الجلابة واللثام" دعت نساء مغربيات إلى اعتماد اللباس التقليدي في حياتهم اليومية، وانتشرت صور المشاركين بمختلف مواقع التواصل الاجتماعي، وشجع البعض الفكرة داعياً إلى تخصيص يوم أو أيام للباس التقليدي المغربي.
وهذه ليست المرة الأولى التي يدعو فيها الشباب إلى إعادة الاعتبار للزي التقليدي المغربي، فقد سبق ذلك حملة قام بها نشطاء بمدينة وجدة تحمل الفكرة ذاتها، ونظمت في فترات سابقة مهرجان للحايك المغربي.