كشف مدير إدارة حماية حقوق الطفل في دائرة الخدمات الاجتماعية، أحمد إبراهيم الطرطور، عن عودة أم لاحتضان طفلها المعاق بعد أن تركته نحو ستة أشهر بعد ولادته مباشرة، وذلك بعد تدخل الأخصائية الاجتماعية التي اكتشفت الأم وطمأنتها إلى وجود حلول للمشكلة.
وأوضح أن المرأة أنجبت طفلاً معاقاً من زواج شرعي غير معلن، وتم إبعاد الطفل عنها من دون علمها، خوفاً من افتضاح أمر الزوجين، لكن الدائرة نجحت في إعادة لم شمل الأسرة، حيث أشهرت الزواج السري، وسلمت الأم والأب الطفل، وقدمت لهما جميع سبل الدعم لتربيته تربية صالحة.
دار الرعاية تسلمت طفلاً معاقاً فتم إجراء الفحوص الطبية له، وتحديد مدى احتياجاته وتوفيرها له، ومنذ استلامه أبدت امرأة اهتماماً غير عادي به، وكانت على تواصل مستمر مع المشرفات في الدار على مدى ستة أشهر، ما دفع الأخصائية النفسية إلى الاشتباه في أن المرأة قد تكون الأم الحقيقية للطفل.
يذكر أن المرأة بدأت في البوح بأسرارها إلى الأخصائية وأبلغتها بمشكلتها، فتدخلت الدائرة في إشهار الزواج وإعادة الطفل إلى عائلته، غير أن صغر سن الزوجين دفعهما إلى التصرف من دون وعي.
وأوضح أن المرأة أنجبت طفلاً معاقاً من زواج شرعي غير معلن، وتم إبعاد الطفل عنها من دون علمها، خوفاً من افتضاح أمر الزوجين، لكن الدائرة نجحت في إعادة لم شمل الأسرة، حيث أشهرت الزواج السري، وسلمت الأم والأب الطفل، وقدمت لهما جميع سبل الدعم لتربيته تربية صالحة.
دار الرعاية تسلمت طفلاً معاقاً فتم إجراء الفحوص الطبية له، وتحديد مدى احتياجاته وتوفيرها له، ومنذ استلامه أبدت امرأة اهتماماً غير عادي به، وكانت على تواصل مستمر مع المشرفات في الدار على مدى ستة أشهر، ما دفع الأخصائية النفسية إلى الاشتباه في أن المرأة قد تكون الأم الحقيقية للطفل.
يذكر أن المرأة بدأت في البوح بأسرارها إلى الأخصائية وأبلغتها بمشكلتها، فتدخلت الدائرة في إشهار الزواج وإعادة الطفل إلى عائلته، غير أن صغر سن الزوجين دفعهما إلى التصرف من دون وعي.