كشفت دراسة أمريكية جديدة أنّ تناول التوت قد يساعد في زيادة الخصوبة عند الرجال والنساء، بالإضافة إلى أنه يحمي الحيوانات المنوية من التأكسد.
حيث إنّ الباحثين في مختبر "لورنس بركلي" الوطني الأمريكي وجدوا أنّ تناول التوت الذي يحتوي على مستويات عالية من الفيتامين "ج" الضروري للخصوبة عند الرجال، وعلى المغنيزيوم الضروري لإنتاج هرمون التستوستيرون، يزيد من فرص الإنجاب، ووجد العلماء أنّ الرجال فوق ألـ 44 عاماً الذين يتناولون الكثير من الفيتامين "ج" تقل لديهم احتمالية تكسر الحمض النووي لحيواناتهم المنوية بنسبة 20%.
وأشارت الدراسة إلى أنّ تناول حصة غذائية واحدة من التوت تعطي الكمية نفسها من الفيتامين "ج" التي يوفّرها تناول 173 حبة عنب. تجدر الإشارة إلى أنّ لهذه الفاكهة منافع صحية كثيرة تجعلها الأمثل بالنسبة للأزواج الذين يريدون الإنجاب، ويعتبر التوت مصدرًا جيدًا لحمض الفوليك المعروف بأهميته بالنسبة لخصوبة المرأة ومراحل النمو الأولى للجنين، بالإضافة إلى أنّ التوت يساعد في الحفاظ على وزن جسم صحي وهو المفتاح لتوازن الهرمونات الجنسية.
الجدير بالذكر أظهرت دراسة أخرى مشتركة من بريطانيا وأمريكا وسنغافورة حديثة أنّ تناول التوت وليس شرب عصيره يخفض خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني.
حيث إنّ الباحثين في مختبر "لورنس بركلي" الوطني الأمريكي وجدوا أنّ تناول التوت الذي يحتوي على مستويات عالية من الفيتامين "ج" الضروري للخصوبة عند الرجال، وعلى المغنيزيوم الضروري لإنتاج هرمون التستوستيرون، يزيد من فرص الإنجاب، ووجد العلماء أنّ الرجال فوق ألـ 44 عاماً الذين يتناولون الكثير من الفيتامين "ج" تقل لديهم احتمالية تكسر الحمض النووي لحيواناتهم المنوية بنسبة 20%.
وأشارت الدراسة إلى أنّ تناول حصة غذائية واحدة من التوت تعطي الكمية نفسها من الفيتامين "ج" التي يوفّرها تناول 173 حبة عنب. تجدر الإشارة إلى أنّ لهذه الفاكهة منافع صحية كثيرة تجعلها الأمثل بالنسبة للأزواج الذين يريدون الإنجاب، ويعتبر التوت مصدرًا جيدًا لحمض الفوليك المعروف بأهميته بالنسبة لخصوبة المرأة ومراحل النمو الأولى للجنين، بالإضافة إلى أنّ التوت يساعد في الحفاظ على وزن جسم صحي وهو المفتاح لتوازن الهرمونات الجنسية.
الجدير بالذكر أظهرت دراسة أخرى مشتركة من بريطانيا وأمريكا وسنغافورة حديثة أنّ تناول التوت وليس شرب عصيره يخفض خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني.