في الحلقة الثالثة والعشرين من الجزء العاشر لـ مسلسل باب الحارة بنسخته الثانية، يجتمع رجال الحارة ويتم الصلح بين "أبو بسام" زهير عبد الكريم و ابن أخيه "فتحي" طارق مرعشلي ، وذلك بعد الاتفاق على تقاسم الميراث بينهما بما يرضي الطرفين .
خروج شكري وسعدو من السجن
كما يخرج "شكري" ( يامن الحجلي ) و"سعدو" من السجن، بعد تعهدهما بعدم التعرض للعكيد "أبو النار" والعكيد "راتب"، لتنتهي معها قصة ثأر سعدو لوالده، والتي لفّقها له "أبو معروف" ( فوزي بشارة )، انتقامًا من "أبو النار"، حيث يؤكد الجميع أنّ مقتل والده جاء على يد "حديد" شقيق الإدعشري، وأن "أبو النار" لا علاقة له بذلك .
كما توافق "أم منصور" ( سلمى المصري ) على خطوبة ابنتها لبسام ابن الزعيم، فيما يقوم "شكري" وعلى الرغم من تنبيه والده "أبو فكري" ( تيسير إدريس ) له بعدم القيام بأيّ مشاكل بالحارة، بالإساءة لـ "محجوب" رامز الأسود، بالإضافة لبسام ووالده، ولكن تنتهي المشكلة بسرعة، بسبب منع بسام لمحجوب من الرد على شكري .
بينما يقوم "ابو صطيف" صاحب القهوة، بتوبيخ "يحيى" ابن العكيد أبو النار، عندما يجده يمشي بالقرب من منزله ويقف عند باب بيته، ويحذره من فعل ذلك مرة أخرى، فيما يقوم بسؤال "أبو سليم" ( محمد قنوع ) عن والده وعن سمعته، ويسأل ابنته إن كان أحد يزعجها أو يضايقها .
قصة حب بين العكيد وليلى
كما تتفاعل قصة الحب بين "العكيد راتب" ( فاتح سلمان ) وبين "ليلى" ( ريام كفارنة )، ونجد أنها تعلقت به، فيما تلجأ "خيزران" ( تولين البكري ) إلى منزل "ليلى" بعد مغادرتها لمنزل "أبو فخري" (أكرم الحلبي)، إثر قيام ابنه بالاعتداء على ابنتها، وتروي القصة للصيدلانية "ليلى" التي تطلب منها الضغط على "أبو فخري"، من أجل إيجاد حل، وبالوقت نفسه، فإنّ " خيزران " تتخوف من كون "ليلى" قد افتتحت صيدليتها في حارة الصالحية، وهي حارتها التي هربت منها، ومازال شقيقها "محجوب" يبحث عنها من أجل قتلها .
العاصوف: في الحلقة 22 مشهد المدارس لأول مرة وسيطرة التسجيلات الدينية
انستقرام... قصي خولي بطل خمسة ونص يثير غيرة سيسك فابريغاس