تم الإعلان عن الانفصال رسمياً بين الممثلة التونسية سناء يوسف عن زوجها المنتج ورجل الأعمال المصري عمرو مكين.
و قد رفض مكين أن يكشف سبب الانفصال الحقيقي، مؤكّدا أن الحياة بينهما انتهت عند هذا الحد، وأن المواصلة أكثر من ذلك ستسبب مشاكل كثيرة لكليهما، وتمنى لسناء أن تحقق النجاح الفني في الفترة المقبلة.
أنغام اعتبرتها من أفضل حفلاتها والمطرف ألهب حماس الحضور
وكانت سناء يوسف، الممثلة التونسيّة المقيمة في مصر، أعلنت منذ قرابة العام أنّها على أبواب الانفصال عن زوجها المنتج المصريّ عمرو مكين.
وجاء ذلك في حديث لها بالهاتف من القاهرة لبرنامج "رمضان شو"بإذاعة "موزاييك اف ام" ،ولم تبيّن سبب الانفصال، وإنّما فهم من حديثها أنّها تعيش بمفردها في شقّتها مع ابنها ياسين(3سنوات وقتها واليوم 4 سنوات) وأنّها كانت على أبواب الطّلاق.
الهجرة الى مصر
والممثلة سناء يوسف هاجرت الى مصر واستقرت فيها منذ سنوات، بحثا عن الشهرة والانتشار العربي، بعد أن برزت في تونس من خلال نجاحها في أدوار بالمسلسلات التونسية على غرارالمسلسل الناجح:"صيد الريم" كما مثلت في أفلام سينمائية تونسية ،وقد قامت عند هجرتها الى مصر بتغيير اسمها من سناء كسوس الى سناء يوسف لكون لقبها العائلي له معنى مستهجن في اللهجة المصرية.
الزّواج
أصالة تعترف: أعجبت بـ طارق وتمنيته زوجاً قبل طلاقي من أيمن الذهبي
وقد أثار زواج الممثلة التونسية سناء يوسف من المنتج المصري عمرو مكين منذ 4 سنوات تعليقات كثيرة في مواقع التواصل الاجتماعي في تونس، فيها نقد وانتقاد لهذه الزيجة ، وتمّ التركيز بشكل خاص على كون الزوج أكبر سنّا منها وأنه حسب جل التعليقات فانّه في عمر والدها، وأنه زواج من أجل المال والشهرة ، وجاءت التعليقات وقتها متحاملة ولاذعة وموجعة، وفيها تدخّل واضح في شأن خاص.
والملفت ان بعض المعلقين تكهنوا بانفصالها منذ زواجها، فقد كتب أحدهم يقول حرفيا:" :"إن زواج سناء يوسف من رجل في عمر والدها لا يقلقها إذا كان ذلك سيساهم في شهرتها رغم يقينها بأنه زواج لن يدوم" وكتب آخر:"لا أحد يجب أن يبارك هذا الزواج."