أظهر بحث جديد أنّ أكثر من نصف النساء المصابات بسرطان الثدي في لبنان هنّ دون الخمسين من العمر.
وقال فريق من الباحثين، في المركز الطبي في الجامعة الأمريكية في بيروت، إنّ أكثر من نصف النساء المصابات بسرطان الثدي في لبنان هنّ دون الخمسين من العمر، مشيراً إلى أنّ أورام النساء الأصغر عمراً هي أورام عنيدة، وتتطلّب علاجات كثيفة ومتعدّدة الاختصاصات.
وأوضح البحث أنّ "الاستعمال المزمن لحبوب منع الحمل، وانخفاض مؤشر كتلة الجسم (mass) الذي يعبّر عن العلاقة بين وزن الشخص وطوله، والإكثار من استهلاك الدهون الحيوانية، هي من بين عوامل ازدياد خطر ظهور السرطان لدى النساء بعد انقطاع الطمث".
وقال مدير مركز سرطان الثدي في معهد "نايف باسيل للسرطان" في الجامعة الأمريكية في بيروت، الدكتور ناجي الصغير، وهو أحد أعضاء الفريق البحثي، إنّ "الكشف المبكر يبدأ في الولايات المتحدة وأوروبا فقط بعد أن تبلغ المرأة الخمسين من العمر، لكنه يجب أن يبدأ في لبنان في سنّ الأربعين، لأنّ نصف المصابات بسرطان الثدي في لبنان هنّ دون سن الخمسين".
وقال فريق من الباحثين، في المركز الطبي في الجامعة الأمريكية في بيروت، إنّ أكثر من نصف النساء المصابات بسرطان الثدي في لبنان هنّ دون الخمسين من العمر، مشيراً إلى أنّ أورام النساء الأصغر عمراً هي أورام عنيدة، وتتطلّب علاجات كثيفة ومتعدّدة الاختصاصات.
وأوضح البحث أنّ "الاستعمال المزمن لحبوب منع الحمل، وانخفاض مؤشر كتلة الجسم (mass) الذي يعبّر عن العلاقة بين وزن الشخص وطوله، والإكثار من استهلاك الدهون الحيوانية، هي من بين عوامل ازدياد خطر ظهور السرطان لدى النساء بعد انقطاع الطمث".
وقال مدير مركز سرطان الثدي في معهد "نايف باسيل للسرطان" في الجامعة الأمريكية في بيروت، الدكتور ناجي الصغير، وهو أحد أعضاء الفريق البحثي، إنّ "الكشف المبكر يبدأ في الولايات المتحدة وأوروبا فقط بعد أن تبلغ المرأة الخمسين من العمر، لكنه يجب أن يبدأ في لبنان في سنّ الأربعين، لأنّ نصف المصابات بسرطان الثدي في لبنان هنّ دون سن الخمسين".