كشف مدير عام مركز دبي للتوحد، محمد العمادي، أن معظم المراكز المتخصصة التي تقدم خدماتها لأطفال التوحد ربحية، تتجاوز فيها تكاليف الدراسة السنوية 400 ألف درهم، بواقع 40 ألف درهم شهرياً، ما يشكل عبئاً كبيراً على أسر الأطفال المتوحدين، ناهيك عن المتاجرة بأولياء الأمور واستغلالهم عند المقايضة بالمبلغ المتوافر والخدمات المقدمة، فبقدر ما تدفع مالياً تُوفر لك خدمات.
فضلاً عن طلب رسوم إضافية على جلسات العلاج الوظيفي والنطق والنشاطات الأخرى، وهو ما يسبب ضغطاً كبيراً على الأسر، فضلاً عن اضطرار أسر أخرى لإبقاء أطفالها المتوحدين في المنزل، لعدم قدرتها على تسجيلهم في المراكز الخاصة، وعدم وجود شواغر في المراكز الأخرى.
يذكر أن هناك أسراً مواطنة أرسلت أطفالها إلى مراكز رعاية في دول أخرى، لعدم وجود شواغر في المراكز الموجودة داخل الدولة، فضلاً عن كلفتها المرتفعة التي توازي تكاليف التسجيل في مراكز إيواء في دول خارجية، تنال ثقة الأسر.
فضلاً عن طلب رسوم إضافية على جلسات العلاج الوظيفي والنطق والنشاطات الأخرى، وهو ما يسبب ضغطاً كبيراً على الأسر، فضلاً عن اضطرار أسر أخرى لإبقاء أطفالها المتوحدين في المنزل، لعدم قدرتها على تسجيلهم في المراكز الخاصة، وعدم وجود شواغر في المراكز الأخرى.
يذكر أن هناك أسراً مواطنة أرسلت أطفالها إلى مراكز رعاية في دول أخرى، لعدم وجود شواغر في المراكز الموجودة داخل الدولة، فضلاً عن كلفتها المرتفعة التي توازي تكاليف التسجيل في مراكز إيواء في دول خارجية، تنال ثقة الأسر.