نعم انقلب الحال، هكذا عبرت سيدة خليجية وصلت قبل أشهر لغزة لإجراء عملية تجميل وذلك حسب قولها بسبب قلة تكاليف العمليات التجميلية، التي تجرى في غزة مقارنة بمثيلاتها في الدول العربية والأجنبية، فلم تقتصر العلميات التجميلية التي تجرى في مستشفيات غزة وعياداتها الخاصة على اجراء إصلاحات للتشوهات التي تحدث للمواطنين جراء الحروب مثل الحروق والكسور والتشوهات، بل أصبح هناك أطباء مختصون بعمليات شفط الدهون وغيرها من العمليات التي تظهر المرأة أكثر جمالاً وشباباً.
وعلى عكس المتبع وحسبما صرح به أحد أطباء التجميل في غزة فإن هناك اقبال من الغزيات على هذه العمليات للعناية بجمالهن ورشاقتهن، وقد لجأت سيدات عربيات وخليجيات خاصة لغزة قبل أشهر وخلال السنوات الماضية لغزة لإجراء عمليات تساوي تكلفتها آلاف الدولارات، ويأمل أطباء التجميل الذين تلقوا تعليمهم خارج فلسطين وأمضوا سنوات من الخبرة في دول أوروبية أن تنتعش عمليات التجميل للخليجيات بعد أن يتم التوصل لتسوية لإعادة فتح الحدود مع مصر كما كانت قبل الاطاحة بالرئيس مرسي.
وعلى عكس المتبع وحسبما صرح به أحد أطباء التجميل في غزة فإن هناك اقبال من الغزيات على هذه العمليات للعناية بجمالهن ورشاقتهن، وقد لجأت سيدات عربيات وخليجيات خاصة لغزة قبل أشهر وخلال السنوات الماضية لغزة لإجراء عمليات تساوي تكلفتها آلاف الدولارات، ويأمل أطباء التجميل الذين تلقوا تعليمهم خارج فلسطين وأمضوا سنوات من الخبرة في دول أوروبية أن تنتعش عمليات التجميل للخليجيات بعد أن يتم التوصل لتسوية لإعادة فتح الحدود مع مصر كما كانت قبل الاطاحة بالرئيس مرسي.