اطلعت الملكة رانيا العبدالله يوم أمس الاثنين، خلال زيارة للرصيفة بمحافظة الزرقاء على الجهود التي تقوم بها مبادرة «التدوير من أجل التعليم».
كما التقت الملكة رانيا عدداً من الشباب أصحاب المشاريع الناشئة والمتطوعين، وأعربت عن فخرها بالشباب الأردني والأفكار التي يطورونها من أجل بناء مستقبل أفضل بالرغم من التحديات التي يواجهونها.
ولدى وصولها كان في استقبال الملكة رانيا رئيس بلدية الرصيفة أسامة حيمور ومؤسسي المبادرة عبدالرحمن الزغول وأحمد ذنيبات، والتقت مع أعضاء مبادرة «التدوير من أجل التعليم»، واستمعت إلى شرح عن فكرة المبادرة التي انطلقت في عام 2013 بدعم من صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، والخطط المستقبلية والطموحات والتحديات التي تواجههم.
وتعمل المبادرة على إعادة تدوير بقايا الخبز من الفنادق والمطاعم والمدارس من خلال تجفيفه وتحويله الى أعلاف وبيعه، واستثمار أثمانه لتقديم منح دراسية أو دعم مالي للطلبة الفقراء واللاجئين في الأردن. كما تعمل على زيادة الوعي بأهمية إعادة التدوير وتوسيع الفكرة ونشرها في المدارس والمساهمة في توفير فرص عمل.
وأشارت الملكة رانيا لأهمية دور المدارس في عملية إعادة التدوير، مؤكدة أن الطلبة هم الأمل وفيهم البركة وأنهم يمثلون عدوى إيجابية لنقل الأفكار الإيجابية.
وفي عام 2017 تحولت المبادرة إلى مؤسسة غير ربحية، ولها أربعة مشاريع أساسية: الخبز من أجل التعليم، والورق من أجل التعليم، والبلاستيك من أجل التعليم، والتكنولوجيا من أجل التعليم.
وبمناسبة العيد الحادي والسبعين للاستقلال حصل عبدالرحمن الزغول على وسام الملك عبدالله الثاني للتميز من الدرجة الثالثة، وفازت المبادرة بالعديد من الجوائز وحصلت على التكريم في عدد من الدول العربية.
كما التقت الملكة رانيا بمجموعة من الشابات الناشطات والمتطوعات من محافظة الزرقاء، واستمعت إلى إنجازاتهن والتحديات التي تواجههن. وأشادت السيدات بدور الملكة رانيا باعتبارها القدوة والنموذج ومصدر إلهام لهن.
واطلعت الملكة رانيا على بيت بلاستيكي تم بناؤه من مواد معاد تدويرها ويستخدم الطاقة الشمسية لإنتاج الكهرباء اللازمة، كما شاهدت كيفية العمل على تدوير الخبز والبلاستيك.
وتبادلت الملكة رانيا الحديث مع مجموعة من أصحاب المشاريع الصغيرة والناشئة والمبادرات التطوعية والتي تنفذ من قبل أفراد ومنظمات وجمعيات من المجتمع المحلي في الزرقاء، ومن بينها مبادرة لنشر ثقافة الحوار وتشجيع السياحة في الأزرق وإنتاج مواد طبيعية وإكسسوارات وحرف يدوية وطباعة ثلاثية الأبعاد ورسم ونشر الوعي بمخاطر التنمر وتشجيع الشباب على التعبير بطرق مبتكرة وصيانة الأجهزة الخلوية.
كما التقت الملكة رانيا عدداً من الشباب أصحاب المشاريع الناشئة والمتطوعين، وأعربت عن فخرها بالشباب الأردني والأفكار التي يطورونها من أجل بناء مستقبل أفضل بالرغم من التحديات التي يواجهونها.
ولدى وصولها كان في استقبال الملكة رانيا رئيس بلدية الرصيفة أسامة حيمور ومؤسسي المبادرة عبدالرحمن الزغول وأحمد ذنيبات، والتقت مع أعضاء مبادرة «التدوير من أجل التعليم»، واستمعت إلى شرح عن فكرة المبادرة التي انطلقت في عام 2013 بدعم من صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، والخطط المستقبلية والطموحات والتحديات التي تواجههم.
وتعمل المبادرة على إعادة تدوير بقايا الخبز من الفنادق والمطاعم والمدارس من خلال تجفيفه وتحويله الى أعلاف وبيعه، واستثمار أثمانه لتقديم منح دراسية أو دعم مالي للطلبة الفقراء واللاجئين في الأردن. كما تعمل على زيادة الوعي بأهمية إعادة التدوير وتوسيع الفكرة ونشرها في المدارس والمساهمة في توفير فرص عمل.
وأشارت الملكة رانيا لأهمية دور المدارس في عملية إعادة التدوير، مؤكدة أن الطلبة هم الأمل وفيهم البركة وأنهم يمثلون عدوى إيجابية لنقل الأفكار الإيجابية.
وفي عام 2017 تحولت المبادرة إلى مؤسسة غير ربحية، ولها أربعة مشاريع أساسية: الخبز من أجل التعليم، والورق من أجل التعليم، والبلاستيك من أجل التعليم، والتكنولوجيا من أجل التعليم.
وبمناسبة العيد الحادي والسبعين للاستقلال حصل عبدالرحمن الزغول على وسام الملك عبدالله الثاني للتميز من الدرجة الثالثة، وفازت المبادرة بالعديد من الجوائز وحصلت على التكريم في عدد من الدول العربية.
كما التقت الملكة رانيا بمجموعة من الشابات الناشطات والمتطوعات من محافظة الزرقاء، واستمعت إلى إنجازاتهن والتحديات التي تواجههن. وأشادت السيدات بدور الملكة رانيا باعتبارها القدوة والنموذج ومصدر إلهام لهن.
واطلعت الملكة رانيا على بيت بلاستيكي تم بناؤه من مواد معاد تدويرها ويستخدم الطاقة الشمسية لإنتاج الكهرباء اللازمة، كما شاهدت كيفية العمل على تدوير الخبز والبلاستيك.
وتبادلت الملكة رانيا الحديث مع مجموعة من أصحاب المشاريع الصغيرة والناشئة والمبادرات التطوعية والتي تنفذ من قبل أفراد ومنظمات وجمعيات من المجتمع المحلي في الزرقاء، ومن بينها مبادرة لنشر ثقافة الحوار وتشجيع السياحة في الأزرق وإنتاج مواد طبيعية وإكسسوارات وحرف يدوية وطباعة ثلاثية الأبعاد ورسم ونشر الوعي بمخاطر التنمر وتشجيع الشباب على التعبير بطرق مبتكرة وصيانة الأجهزة الخلوية.