ليس غريباً أن تحمل القمصان أو "التيشيرتات" عبارات مصحوبة بالصُّور المنسوجة أو المطبوعة عليها.
وعلى الرُّغم من أنَّ كثيراً منَّا قد لا يهتم ولا يأبه لهذه العبارات المكتوبة التي قد تحمل رسالةً ينبغي الاهتمام بها، خاصَّة أنَّ بعضاً منها قد يحمل مدلولاً سيئاً أو سلبياً، إلا أنَّ حالة من الاستياء العارم سادت مواقع التَّواصل الاجتماعيّ بعدما تمَّ تداول صوراً لنماذج من القمصان النسائيَّة المنتشرة في المحال التجاريَّة السعودية مطبوع عليها عبارة "I love my Devil"، والتي تُترجم بـ "أحب شيطاني".
وقد أبدى عدد كبير من النَّاشطين استغرابهم من تداول مثل هذه القمصان من دون أن يتنبه إليها أحد، مع ما تحمله من كلمات مسيئة، لذلك تصاعدت مطالبات هؤلاء النَّاشطين بضرورة وجود آليَّة للمراقبة والمتابعة من قِبَل الجهات المسؤولة لمنع ومصادرة مثل هذه المنتجات من الملابس المستوردة التي يُكتب عليها كلمات باللغة الإنجليزيَّة أو غيرها من اللغات الأجنبيَّة، وتحمل معانٍ تخالف الدين الإسلاميّ وقيم المجتمع.
وعلى الرُّغم من أنَّ كثيراً منَّا قد لا يهتم ولا يأبه لهذه العبارات المكتوبة التي قد تحمل رسالةً ينبغي الاهتمام بها، خاصَّة أنَّ بعضاً منها قد يحمل مدلولاً سيئاً أو سلبياً، إلا أنَّ حالة من الاستياء العارم سادت مواقع التَّواصل الاجتماعيّ بعدما تمَّ تداول صوراً لنماذج من القمصان النسائيَّة المنتشرة في المحال التجاريَّة السعودية مطبوع عليها عبارة "I love my Devil"، والتي تُترجم بـ "أحب شيطاني".
وقد أبدى عدد كبير من النَّاشطين استغرابهم من تداول مثل هذه القمصان من دون أن يتنبه إليها أحد، مع ما تحمله من كلمات مسيئة، لذلك تصاعدت مطالبات هؤلاء النَّاشطين بضرورة وجود آليَّة للمراقبة والمتابعة من قِبَل الجهات المسؤولة لمنع ومصادرة مثل هذه المنتجات من الملابس المستوردة التي يُكتب عليها كلمات باللغة الإنجليزيَّة أو غيرها من اللغات الأجنبيَّة، وتحمل معانٍ تخالف الدين الإسلاميّ وقيم المجتمع.