باتت النجمة اللبنانية مايا دياب أيقونة للجمال والموضة ومثلا يحتذى بسبب اختياراتها المناسبة في تسريحات شعرها ومكياجها البرونزي وأزيائها الملفتة.
لكن ما هي أسرار هذا الجمال؟ وماذا تختار مايا دياب لتكون بهذه الأنوثة والأناقة في جمالها؟
اليك أبرز أسرار مايا دياب في سطور:
الرموش الكثيفة: هوية مايا دياب تكمن في رموشها، النجمة الجميلة لا تظهر إلا نادراً بدون رموشها الصناعية الكثيفة، إنها طريقتها لمنح نظرة مؤثرة ودرامية لعينيها، كما أنها تظهر ملامحها وتبرز جمال مكياج العيون الذي تحبّه كثيراً، وتحب مايا الظلال الناشفة أو المات والآيلاينر المجنّح بصفة خاصة.
الشعر البلاتيني: تتمتع مايا بإطلالة باهرة وشعر لافت، وعلى الرغم من أنها تهوى الصرعات المثيرة للجدل سواء في إطلالاتها أو تسريحات شعرها، تحافظ مايا على لون شعرها البلاتيني الذي يناسب سحنتها السمراء البرونزية، ويضفي عليها الأنوثة والجاذبية، حتى أن لون شعرها بات يحمل اسمها عندما تطلبه السيدات من مصفّفي شعرهن.
الشفتان المثيرتان: جمال المرأة يكمن في شفتيها، هذا ما تعرفه مايا جيداً، لذا فهي حريصة على الحفاظ على نعومة شفتيها الممتلئتين وترطيبهما، كما أنها تفضّل اللون النيود أو الزهري الذي يناسب لون بشرتها ويضفي الجمال والتألّق عليها.
الكونتورنغ: تملك مايا دياب وجهاً طويلاً، لذا فهي لا تستغني عن الكونتورنغ لإبراز عظمتي الوجنتين، ومنح وجهها بعض الدوران على الجانبين، ومعه تعتمد البلاشر الوردي الناعم.
الحاجبان: مثل كارا ديلفين، حاجبا مايا دياب أيقونتان في عالم الجمال اليوم، حتى أن العديد من السيدات يطلبن خصيصاً نفس رسمتهما الكثيفة الرائعة، التي تحدّد الوجه وتمنحه غموضاً محبّباً.
تشذّب مايا حاجبيها لدى المحترفين، وتتركهما محدّدين بالبنّي الفاتح مع إظهار الشعيرات القصيرة بصورة فوضوية طبيعية في غاية الجمال.
شاهدي أيضاً:ماسك مذهل غني بفوائد الكولاجين