اشتكى عدد من مستخدمي أجهزة كمبيوتر شركة كمبيوترات مشهورة من رائحة بول القطط، التي يقولون إنها تنبعث من الجهاز.
ونفى مهندسو ديل أن تكون الرائحة بيولوجية، وأوضحوا أنها لا تشكل خطرًا على الصحة، وقالت الشركة إنّ المشكلة يكمن في نظام التصنيع الذي تم تغييره، وعلى المستخدمين الذين يشمون الرائحة في أجهزتهم أن يرجعوها إلى قسم قطع الغيار لاستبدالها.
حيث قال أحد المستخدمين: "اعتقدت أول الأمر أنّ القطط فعلوها، وأنّ الجهاز تعطل فاستبدلته. ولكن الرائحة نفسها كانت تنبعث من الجهاز الجديد، ومن المحرج أن تأخذه إلى الزبائن، لأنّ الرائحة كريهة". وقال مستخدمون آخرون إنهم اعتقدوا أنّ القطط هي سبب الرائحة.
ونصح الفريق التقني في شركة ديل المستخدمين بتنظيف منافذ التهوية في الجهاز بالهواء المضغوط، ولكنّ المستخدمين اشتكوا من بقاء الروائح الكريهة.
وعن سبب الرائحة نبه مستخدم اسمه ماليوز إلى أنّ سبب انتشار الروائح الكريهة قد يكون بسبب مادة البوليمر الموجودة في القطع البلاستيكية من الحاسوب، وتساءل عن احتمال أن تكون المواد الكيماوية التي تسبب الروائح مضرة بالصحة. وبعد تحقيق أجرته شركة ديل تبين لها أنّ الروائح لا تشكل خطرًا على الصحة.
ونفى مهندسو ديل أن تكون الرائحة بيولوجية، وأوضحوا أنها لا تشكل خطرًا على الصحة، وقالت الشركة إنّ المشكلة يكمن في نظام التصنيع الذي تم تغييره، وعلى المستخدمين الذين يشمون الرائحة في أجهزتهم أن يرجعوها إلى قسم قطع الغيار لاستبدالها.
حيث قال أحد المستخدمين: "اعتقدت أول الأمر أنّ القطط فعلوها، وأنّ الجهاز تعطل فاستبدلته. ولكن الرائحة نفسها كانت تنبعث من الجهاز الجديد، ومن المحرج أن تأخذه إلى الزبائن، لأنّ الرائحة كريهة". وقال مستخدمون آخرون إنهم اعتقدوا أنّ القطط هي سبب الرائحة.
ونصح الفريق التقني في شركة ديل المستخدمين بتنظيف منافذ التهوية في الجهاز بالهواء المضغوط، ولكنّ المستخدمين اشتكوا من بقاء الروائح الكريهة.
وعن سبب الرائحة نبه مستخدم اسمه ماليوز إلى أنّ سبب انتشار الروائح الكريهة قد يكون بسبب مادة البوليمر الموجودة في القطع البلاستيكية من الحاسوب، وتساءل عن احتمال أن تكون المواد الكيماوية التي تسبب الروائح مضرة بالصحة. وبعد تحقيق أجرته شركة ديل تبين لها أنّ الروائح لا تشكل خطرًا على الصحة.