يوجد بعض الجدال والتساؤلات المحببة لمراهقات، سواء كانت موجهة من قبل والديها أو أسرتها أو أصدقائها وأحبائها المقربين وضمن المقربين اللقاء الذي يجمعها مع فتى أحلامها للتعارف -يليه الارتباط- يكون هاجسُ الخوف المسيطر هو أكبر المشاعر بين الطرفين، ناهيك عن كمية الخوف حول الأسئلة التي من الممكن أن يوجِّهَهَا أحد الأطراف للآخَر.
سناء الجمل خبيرة التنمية البشرية جامعة عين شمس تحدثت عن الأسئلة التي يفضِّلها كلا الطرفين، كما أنها لا تُشعرهم بالخوف أو الخجل من بعضهما البعض، وفيما يلي بعض تلك الأسئلة التي تحبها البنات في اللقاء الأول:
أسئلة محببة للفتيات
ما هي مهاراتك السريّة: تحب الفتيات الحديث عن أنفسهن وهذا السؤال يمهّد الطريق نحو الحديث عن أنفسهن والتفاخر بالمهارات التي يقمن بها.
ما هي لعبة طفولتك المفضلة: تحب الفتيات هذا السؤال، لأنّه يضفي روح المرح والدعابة على الحديث، بالإضافة إلى استرجاع ذكريات الطفولة الجميلة.
ما هي أفضل هديّة قدمتها لشخص ما: هو من الأسئلة المثيرة للاهتمام، وفرصة للرجل حتى يتعرف بمدى اهتمامها بالآخرين.
ما هي أكثر المواقف المحرجة التي تعرضت لها في المدرسة الابتدائية: يضفي هذا السؤال طابعاً بالضحك والمرح للحديث، كما يسمح للرجل بالتعرف أكثر على طبيعة الفتاة وذكرياتها، ولكن إذا شعرت الفتاة بالخجل والإحراج فلا يجب الضغط عليها.
ما هو الإنجاز الذي تفتخر به في حياتك؟
ما هو الشيء الذي كان له التأثير الأكبر على حياتك؟
ما هو الأسوأ والأفضل في كونك أنثى؟
متى يمر الوقت بسرعة بالنسبة لك ومتى يمرّ ببطء؟
ما هو المكان المفضّل لديك؟ ما هي أكثر الأشياء التي تزعجك؟
ما هو السؤال الذي لا تحبينه؟