شهد المغرب أكبر فاجعة في تاريخ خريطة السير، حيث انقلبت حافلة على طريق وعرة بين ورزازات و مراكش في منطقة تدعى الحوز تنقل أكثر من سبعين راكبا توفي منهم أربعة وأربعين شخصا فيما 24 في حالة خطيرة، وقد خلف هدا الحادث حزنا عارما لدى كافة الشعب المغربي، حيث أعلن الحداد لمدة ثلاثة أيام على شبكة التواصل الاجتماعي.
و كتب الكثير منهم يشجبون مسؤولية القطاع الوصي على الطرق بإهمال تعبيد الكثير من الشبكات ومراقبة سلامة الشاحنات و كافة وسائل نقل مستعملي الطرق الأخرى، ومن بين التعليقات الواردة تعليق للممثل "ربيع القاطي" يقول فيه: "أضعف الإيمان أن يفتح تحقيق جدي يكتشف من خلاله الرأي العام الوطني حقيقة ما وقع ومن المسؤول."
وقد انتقل وزير النقل عبد العزيز الرباح إلى المستشفى لمعاينة الجرحى الدين تولى العاهل المغربي محمد السادس رعايتهم وأيضا التكفل بالموتى.
و لاقت هده الفاجعة تعاطفا دوليا أيضا، حيث أرسلت فرنسا تعزية إلى المغرب تضامنا مع أسر الموتى .
و كتب الكثير منهم يشجبون مسؤولية القطاع الوصي على الطرق بإهمال تعبيد الكثير من الشبكات ومراقبة سلامة الشاحنات و كافة وسائل نقل مستعملي الطرق الأخرى، ومن بين التعليقات الواردة تعليق للممثل "ربيع القاطي" يقول فيه: "أضعف الإيمان أن يفتح تحقيق جدي يكتشف من خلاله الرأي العام الوطني حقيقة ما وقع ومن المسؤول."
وقد انتقل وزير النقل عبد العزيز الرباح إلى المستشفى لمعاينة الجرحى الدين تولى العاهل المغربي محمد السادس رعايتهم وأيضا التكفل بالموتى.
و لاقت هده الفاجعة تعاطفا دوليا أيضا، حيث أرسلت فرنسا تعزية إلى المغرب تضامنا مع أسر الموتى .