قبلت التحدي الصعب من أجل إبراز صورة البنت الإماراتية، وقدرتها على إثبات ذاتها. المذيعة سلامة المهيري أول مذيعة رياضية مواطنة تعمل في الدوري الإنجليزي، وتقدم النشرة الخاصة عن «البريمرليغ» على قناة أبوظبي الرياضية، التي تملك حقوق بث البطولة، وتعرضها على مجموعة من قنواتها المشفرة، إضافة إلى عملها مذيعة ومراسلة في آن واحد في برنامج الموجز الرياضي.
تقول سلامة إنها تملك طموحاً كبيراً لتشجيع بنات الإمارات على اقتحام المجال الإعلامي الرياضي من دون خوف، مشيرة إلى أن هذا المجال ليس صعباً طالما كانت هناك الرغبة والإرادة والعزيمة، خصوصاً أن هناك فتيات كثيرات من خريجات الإعلام، لكنهن عازفات عن العمل لأسباب عدة، يتعلق معظمها بالنظرة الاجتماعية لعمل البنت في هذا المجال.
واعترفت المذيعة الرياضية بأنها فضلت الالتحاق بالعمل الإعلامي، خصوصاً التلفزيوني، لأنها تحب الشهرة إلى حد كبير، وقالت: «هذا ليس عيباً في ظل التواصل الذي أجده مع جميع فئات المجتمع من خلال ظهوري على الشاشة»، مضيفة أن «العمل التلفزيوني له بريق خاص، ويختلف عن العمل الصحفي الذي تراه الأسهل، رغم أن ساعات العمل في التلفزيون تفوق ساعات العمل في الصحف».
تقول سلامة إنها تملك طموحاً كبيراً لتشجيع بنات الإمارات على اقتحام المجال الإعلامي الرياضي من دون خوف، مشيرة إلى أن هذا المجال ليس صعباً طالما كانت هناك الرغبة والإرادة والعزيمة، خصوصاً أن هناك فتيات كثيرات من خريجات الإعلام، لكنهن عازفات عن العمل لأسباب عدة، يتعلق معظمها بالنظرة الاجتماعية لعمل البنت في هذا المجال.
واعترفت المذيعة الرياضية بأنها فضلت الالتحاق بالعمل الإعلامي، خصوصاً التلفزيوني، لأنها تحب الشهرة إلى حد كبير، وقالت: «هذا ليس عيباً في ظل التواصل الذي أجده مع جميع فئات المجتمع من خلال ظهوري على الشاشة»، مضيفة أن «العمل التلفزيوني له بريق خاص، ويختلف عن العمل الصحفي الذي تراه الأسهل، رغم أن ساعات العمل في التلفزيون تفوق ساعات العمل في الصحف».